أضف إلى المفضلة
الأحد , 19 أيار/مايو 2024
الأحد , 19 أيار/مايو 2024


صحيفة : الاردن لايتمتع بأي مكانة عسكرية خاصة لا في المنطقة ولا بين الدول العربية الاخرى

12-06-2013 10:32 AM
كل الاردن -
سلطت صحيفة 'حمايت' في افتتاحيتها الاربعاء، الضوء على استضافة الاردن مناورات 'الاسد المتأهب' وبمشاركة 8 آلاف عسكري ومراقب من 18 دولة والتي تستمر حتى العشرين من الشهر الجاري.ويقول كاتب الافتتاحية 'قاسم غفوري' ان هذه المناورات تجري في وقت لايتمتع فيه الاردن بأي مكانة عسكرية خاصة لا في المنطقة ولا بين الدول العربية الاخرى، كما وانه تابع لسائر الدول اكثر من ان يكون سباقا.وتتسائل الصحيفة، في ظل هذه المقدمة فلماذا يستضيف الاردن هذه المناورات اذن؟ ولماذا في هذا الوقت بالذات؟وتشير الافتتاحية الى انه من الضروري للاجابة على هذا السؤال القاء نظرة فاحصة على تطورات الاحداث في المنطقة وعلى اهداف اميركا من اجراء هذه المناورات.وتتابع الصحيفة الايرانية، اولا ان الرياح في سوريا لم تسير كما تشتهي اميركا والغرب، وكما كانوا يتوقعون لها، وان الجيش السوري استطاع بدعم الشعب، ان يحقق انتصاراته على الاهاربيين وان تطورات 'القصير' خير مثال وشاهد على مانقول.ولهذا يسعى الغرب ان يوفر ارضية مناسبة قبل انعقاد مؤتمر جنيف 2 من خلال جراء مناورات عسكرية واسعة في الاردن، التي لها شريط حدودي طويل مع سوريا، ليوحي بانه وراء تنفيذ عملية عسكرية في سوريا، فضلا عن شحن المعنويات المفقودة للارهابيين والمجاميع المسلحة بهدف البقاء في سوريا وعدم الهروب منها، وان تكون لها مساحة كبيرة للمناورة في محادثات جنيف 2.وتستطرد الافتتاحية بالقول، ثانيا ان اميركا تسعى ان تطرح الاردن كمنطلق لتسوية المشاكل في المنطقة، وان اميركا تهدف من وراء تنفيذ هذا السيناريو ان تحد من الاحتجاجات الشعبية الاردنية ضد سياسات الملك العسكرية منها والاقتصادية.وتؤكد الافتتاحية ان انعقاد قمة 'دافوس' الاقتصادي في الاردن في وقت سابق، واستضافة الاردن لمناورات عسكرية وبمشاركة 18 دولة حاليا تصب في نفس الهدف السابق.ونوهت الصحيفة الى ان واشنطن تحاول ان تلقن الافكار العامة للمجتمع الاردني بان التقارب مع اميركا من شانه ان يعزز الموقع الدولي لبلادهم، بهدف تقليل ميزان الاحتجاجات الشعبية ضد التوجهات الغربية للملك عبدالله الثاني، بالاضافة الى تنفيذ الخطط الصهيونية في المنطقة.
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
12-06-2013 10:49 AM

من اسمها ايرانيه الصحيفه حمايات
كلام وتقرير فرط لا اساس له من الصحه
ولا اشي صحيح بالتقرير.
اذا ايران ما عندها طائرات حديثه كلها ورقيه وتقليد زي ما تجيب كيا سيفيا وغصب بدك تخليها بي ام
بس مثال بسيط الاردن تملك طائرات اف 16.ولو اننا لنا تحفظ على ما حصل بعد اتفاقيات وادي عربه واعادة هيكلة الجيش والغائ خدمة العلم حيث تم تفكيك الفرق العسكريه وتشكيل وحدات قتاليه سريعه بشكل مجموعات نتيجة تجربة حرب العراق.

2) تعليق بواسطة :
12-06-2013 10:53 AM

افتتاحية ضحلة مليئة بالمغالطات ولا تستحق التعليق!

3) تعليق بواسطة :
12-06-2013 11:56 AM

شرق الأردن. فهذا الكيان، أقيم، وفق الوثائق البريطانية، من أجل القضاء على الحركة الوطنية المعادية للصهيونية في فلسطين، ولمنع الأعمال العسكرية المعادية للاحتلال الفرنسي في سوريا. ومن المعروف أن ونستن تشرتشل قال وقتها: إنه أفضل وأرخص حل يمكن الوصول إليه.

وقد أثبت التاريخ صحة الأمر، حيث قام النظام الشرق أردني، نظام عمّان، بواجبه في المحافظة على أمن كيان العدو، ما تمكن، كما عمل لفترة طويلة على محاولة طمس اسم فلسطين، وكلنا يعرف مقولة «ممنوع التفريق بين أبناء الأسرة الأردنية الواحدة، الكل أردني!».

ليس هدفنا هنا العودة إلى التاريخ، بل فهم الدور المناط بهذا النظام، حيث تعلو بعض الأصوات المدعية توافر إمكانية ممارسته دوراً إيجابياً في محاربة قوى التطرف الذي تشهده المنطقة العربية، والإسهام في تهدئة الأمور فيها.

بل إن البعض ذهب في ادعاءاته أبعد من ذلك، وطرح إمكانية قيامه بإلغاء اتفاقية وادي عربة [كذا!]!.

في ظننا أن طرح الأمور على هذا النحو ضارّ؛ لأنه يروج لاحتمال غير وارد، هو تبنّيه سياسة مغايرة لتلك التي أسس أجلها، وحوفظ عليه. ففي اللحظة التي يفكر فيها نظام عمّان، بتبني سياسة غير تلك التي تصبّ في مصلحة الغرب الاستعماري، وبالتالي، كيان العدو، يفقد مسوغات وجوده، والتناقضات الداخلية فيه كفيلة بتفجيره من الداخل من دون الحاجة إلى أي تدخل خارجي، كما حدث عام 1970 عندما هدد العدو الصهيوني بأنه سيتدخل لحمايته من المقاومة الفلسطينية آنذاك. ما نقصده، من واجبنا تعميم وضوح الرؤية تجاه هذا النظام وسياساته، المتصهينة بامتياز، والتعبئة على أساسها، وليس الترويج لتحليلات يعرف مطلقوها أنها غير صحيحة ومنافية للواقع والحقائق المثبتة منذ نشوئه.

فالحقيقة هي أن نظام عمّان، عمل منذ تأسيسه في وزارة المستعمرات البريطانية، على تأدية دور حامي مصالح الاستعمار الغربي والصهيونية، ولم يمارس أي سياسة تخدم، ولو لطرفة عين، مصالح شعوب أمتنا العربية. وعلى هذا الأساس وجب على قوى التحرر العربية رسم سياساتها، إن وجدت أصلاً! فتمكن «النظام الشرق أوسطي»، وفي القلب منه نظام عمان، إلى جانب كيان العدو الصهيوني العنصري، ورغم انتفاء وجود أي مرجعية تاريخية له، من الحفاظ على نفسه لفترة تقارب القرن، بل وحتى التوسع، أمر وجب بحثه والتأمل فيه بعمق وبكل صدق نفس، بدلاً من الاكتفاء بإلقاء المسؤولية على الاستعمار ومؤامراته التي لا ننفي أبداً وجودها، وتجاهل حقيقة أن قدراته أكبر بكثير من قدراتنا، وأن رؤيته ثبت أنها أقدر على التنفيذ من رؤيتنا.

من منطلق معرفتنا للدور التآمري لنظام عمان، الذي لم يتوقف لحظة واحدة، على شعوب أمتنا وأمانيها في التحرر والتقدم، والهدف الذي أقيم من أجله، علينا تجنب التذاكي وتصور إمكانية كسبه في المعارك المندلعة حالياً في بلادنا، لمصلحة برنامج وطني علماني تحرري معادٍ للاستعمار. ومن يظن توافر إمكانية كهذه فإنما يخدع نفسه إن كان حقاً مقتنعاً به، ويثبت أنه غير قادر على قراءة التاريخ على نحو صحيح، وأنه ينتمي إلى القوى إياها، أي «غير القابلة للتعلم»، وما أكثرها في المعسكر القومي!

ثمة أمور كثيرة ذات علاقة بموضوع الطبيعية الوظيفية لنظام عمان وجبت مناقشتها بروح المسؤولية الوطنية القصوى، بل وحتى التصدي لها، ومنها الهذيان عن الوطن البديل ودور الفلسطينيين وممارسة كل حقوقهم القانونية الطبيعية فيه، بصفتهم مواطنين، وما إلى ذلك من مواضيع تُطرَح في بازار المزايدات السياسية. يضاف إلى ذلك الحملة الظالمة على الشعب الفلسطيني وتحميله مسؤولية الكوارث في بلادنا، والعودة إلى استئجار التهم الجاهزة من صناديق التضليل الصهيونية، الناطقة منها بالعبرية أو بالعربية أو بغيرهما، وفي مقدمة ذلك تهمة أنه باع وطنه. ففضلاً عن أنها باطلة من الأساس، فإنها لا تخدم تطلعات شعوب أمتنا، أياً كانت ومهما تواضعت، ولا يمكن أن تؤدي إلا إلى تمكن الاستعمار والصهيونية من فرض سيطرتهما المطلقة على بلادنا. عندها فإنهما لن يقسما العرب إلى خراف وماعز، بل سيعملون على تطبيق ادعاءاتهم التوراتية وهذيانهم العنصري بأن العرب دخلاء على المنطقة ووجبت إعادتهم إلى صحراء الربع الخالي التي أتوا منها. لكننا كلنا تعرف أن العرب موجودون، في تاريخ بلادنا، منذ القرن العاشر قبل الميلاد، أي عشرات القرون قبل أن يسمع العالم بلندن وباريس وواشنطن، ودوله وقواه العنصرية الظالمة.

4) تعليق بواسطة :
12-06-2013 12:24 PM

حكي فاضي
مقاله مغرضه
واللي ما يعرف الصقر يشويه او يدعي انه حمامه مرقطه وقد يصدق ما يقول او يصدقه الاخرون ولكن يبقى الصقر صقر من يوم ولد الى ان يموت.

5) تعليق بواسطة :
12-06-2013 12:28 PM

اذا كلام هذه الصحيفة صحيح عن جيش الاردن، فلماذا تكتب عن تمارين الجيش الاردني؟

يجب على الجيش معرفة التحركات لجيش المهدي و حزب الله في العراق. يجب التنسيق مع الجيش السعودي لحماية حدود الاردن الشرقية مع العراق في حالة تطورات على الحدود الشمالية مع سوريا.

6) تعليق بواسطة :
12-06-2013 12:41 PM

الى رقم 4 قصدك صقيري لا تشد على حالك بعدين بت----.

7) تعليق بواسطة :
12-06-2013 01:34 PM

كنت معزوما على عشاء في أحد بيوت الأردنيين بجدة مع مجموعة من الزملاء والأصدقاء منهم أثنين من الضباط السعوديين برتبة لواءمتقاعدين وكانوا قد خدموا في صفوف القوات المسلحة الأردنية ووصولوا الى رتبة مقدم وأحدهم من أعز الأصدقاء كان قائد كتيبة مشاة
لاأذكر أسمها لكن أسمه عندي لمن أراد معرفته وللعلم هو مؤلف وكاتب له عدة مؤلفات بعضها ممنوع من النشر بسبب مواقفه القومية.
قبل أن يقدم العشاء تكلمنا في السياسة
فانبرى أحدهم وهو مهندس من الضفة الغربية وهذر كما هذر الكاتب رقم3
وقال كلمة باعوها التي أثارت صديقنا اللواء المتقاعد وهورجل مؤدب حصيف
وهم بترك المجلس لولا تذخلنا بتهدئته
واحترامه للمظيف وبيته وقال كلمة واحدة بأدب جم حرام عليك أن تظلم الاف الشهداء الذين قضوا في سبيل الدفاع عن ثرى فلسطين أنا خسرت ما يربوا على 60
شهيدا وجريحا في معركة واحدة ضد العدو الصهيوني وأعقب والله لولا احترامي لصاحب هذا البيت لأصفعنك على وجهك.
وأنت يارقم 3 يامن تختبئ خلف الكي بورد كم من الشهداء ظلمت..؟؟ لو أن عندك الرجولة والجرأة لما كتبت خلف رقم ولاستعملت اسمك الصريح ليجادلك أبناء أو أحفاد الشهداء الذين قضوا في سبيل فلسطين ..لكنك جبان وهذا ديدن الجبناء
وناكري الجميل وأجزم أنك من رواد السفارات اياها طلاب المحاصصة ومن المؤمنين بالوطن البديل وتدعي أنه كذبة
وتهويل وأعتقد أن الخطر على الأردن من أمثالك أكثر و أخطر من اسرائيل لأننا نعرف اسرائيل كعدو صريح أما أنت من تقبع بين ظهرانينا كأفعى التبن تتربص
لتلدغ عندما تحين الفرصة وهذا قمة الخطر.
أما هذه صحيفة الملالي فلا نحتاج لشهادتها
في الأردن وجيشه فارجع لغوغل واقرأعن شهادات كبار الخبراء العسكريين ورأيهم في الجيش الأردني.

8) تعليق بواسطة :
12-06-2013 01:37 PM

الى 3 تحليل واقعي ومثبت

الى 6 - والله انك اختصرت كل ما يمكن قوله بكلمه واحده " صقيري"

9) تعليق بواسطة :
12-06-2013 02:00 PM

يبدو ان موظفي السفارة السورية (معلق 3) بدأوا بالتعليق. انه معلوم ان ما كتبه معلق 3 يعبر عن نظرة نظام الاسد للاردن.
فحلفائه دائما لاموا الاردن ظننا منهم انهم بهذه القصص التافهة سيتصدر نظام الاسد الساقط عنوان المقاومة.

احذروا

10) تعليق بواسطة :
12-06-2013 02:32 PM

الى رقم 3 لا اريد الرد على ترهاتك بشكل مفصل لانها لاتستحق الرد ، لكنني اقول لك بموضوعية بان هذه الترهات والخرفات لانسمعها الا من المناصرين لدولة بني صهيون ومن على شاكلتهم في الصحف الاسرائيلية ، فالتاريخ يا عزيزي لايكتبه الحاقدين واصحاب الاجندة المشبوهه صناع الفتن وتجار الشعارات والاباطل بل يكتبه اصحاب الفكر النيير الذين يوثقون للتاريخ فقط وليس لاحندتهم الخاصة لنشر احقادهم ولو كانوا يكتبون عن تاريخ اعدائهم، وعلى كل حال فان تاريخ تأسيس امارة شرق الاردن واسبابه مكتوب في السجلات والوثائق التاريخيه الرسمية المعتد بها في كتب التاريخ ، واذا لم يكن لديك وقت وتريد ان تعرف اذا افترضنا بك حسن النية وعدم المعرفة ، بامكانك البحث في محرك جوجل على اليوتيوب وتكتب الاغتيال السياسي للمك عبد الله الاول وهو من برامج قناة الجزيرة ستجد ملخص عن اسباب نشوء امارة شرق الاردن ، ودور الاردن االتاريخي في فلسطين وراي المفكرين في ذلك واخيرا اقول لك بصراحه بان الكلام الهذر الذي كتبته في تعليقك لقد سمعته انا شخصيا من الكثير من الفلسطينيين الذين تم غسل ادمغتهم من قبل عملاء اسرائيل الذي بلغ عددهم المعلن 8000 عميل ولهم جمعية خاصة بهم في القدس ناهيك عن العملاء الذين لم يكشف عنهم ، وهؤلاء هم السبب الحقيقي في بقاء الاحتلال الاسرائيلي الى هذا اليوم لقيامهم باغتيال الشرفاء من القيادات الفلسطينية والعربيه المقاومه فعلا وذلك لتحقيق بعض المنافع المادية او المصلحية التافهة الخاصة بهم نظير خدمة دولة اسرائيل .

11) تعليق بواسطة :
12-06-2013 02:46 PM

احذروا من المتاولة الشيعة والاحباش الهرريه فهم عملاء ايران والنظام العلوي الشيعي‎ ‎

12) تعليق بواسطة :
12-06-2013 03:33 PM

الى كاتب تعليق رقم 3 - ان ما جاء في تعليقك يا اخى هو مجافي للحقيقه واقول لك بصدق ووضوح ان محاولات التقليل من اهميةالاردن وجيشه المظفر وما خاضه من حروب منذ تأسيس امارة شرق الاردن لا ثؤثر فية او تطمسة صحيفة ايرانيه تافهة ، لا احد يلتفت لها الا بعض ضعاف النفوس والحاقدين على الاردن وقيادته وشعبه ومن خلال تعليقك يتبين لي بانك فلسطيني ، وساكتب لك ولجميع من يهمة الامر من الفلسطينيين في الاردن وفلسطين والشتات والشرق اردنيين عامه بوضوح وصراحة تامه لان ما ورد في تعليقك سمعته آلاف المرات من افواه الفلسطينيين مباشرة ومن تعليقاتهم وكتاباتهم وقد لمست بان وراء هذه الترهات والخرافات شيء واحد هو جعل الاردن وطنا بديلا لفلسطين وهي محاولات جادة وباستخدام كل الاساليب المشروعه وغير المشروعه ولجلاء هذه الحقيقة اطرح الاسئلة التالية :1- هل 22 % من الضفه الغربيه تتسع احد عشر مليون فلسطيني وربما اكثر ؟ 2- لماذا يتهافت الفلسطينيون للحصول على الجنسيه الاردنيه ولو بالتزوير والرشوه وباي ثمن دون غيرها ؟ 3- لماذا الاصرار بالحصول على الجنسيه الاردنيه تحديدا دون الدول العربيه الاخرى علما انها ليست دولة بتروليه ؟ 4 - لماذا عندما يطرد الفلسطينيون من اي مكان في العالم يصرون للعودة الى الاردن وليس الى اي مكان بالرغم انهم لايحملون الجنسيه الاردنيه وهناك استعداد من دول اخرى لاستقبالهم ومنحهم حق اللجوء ؟ والامثله كثيره - اخرها المطرودين من العراق ومن سوريا . 5- لماذا يصر (350000 ) لاجى من من قطاع غزه يقيمون في الاردن على عدم العودة الى القطاع المحرر متذرعين بعدم وجود امن في القطاع و ان مساحة غزه لاتتسع لمزيد من الشعب ويطالبون الحكومة كل يوم للحصول على الجنسيه وفي الاونه الاخيره اصبحوا ينظمون المسيرات علما انها توفر لهم جميع الخدمات بما فيها الصحة والتعليم والعمل اسوة بالاردنيين ما عدا في القطاعات الحكوميه ويطرحون مطالبهم على المنظمات الدوليه وحقوق الانسان ووسائل الاعلام للحصول على الجنسيه والوصول لمآربهم ؟ 6- لماذا يطالب الفلسطينيون من اصول اردنيه تحديدا الدوله بسن قانون يسمح للاردنيات المتزوجات من اجانب الحق في تجنيس ابنائهن بحجة ان القانون الدستورييساوي بين الاردنيين ذكر او انثى وحجة حقوق المرأه وحقوق الانسان علما ان اكتساب الجنسيه الاردنيه يقوم على رابطة الدم كما هو الحال في جميع الدول العربيه وذلك لان 99 % من المتزوجات من غير اردنيين هن من اصول فلسطينيه ؟ 7- لماذا يثير الاردنيون من اصول فلسطينيه كل يوم في وسائل الاعلام وكل المنابر موضوع عدد الاردنيون من اصول فلسطينيه في الاردن وحجم تمثيلهم في مجلس النواب والحكومه ووظائف الصف الاول العليا والادعاء بالحقوق المنقوصه علما ان العديد منهم تسلم ارفع المناصب في الدوله وسيطروا على الوظائف العليا في معظم السفارات ؟ 8- لماذا دائما يحاول الاردنيون من اصول فلسطينيه وبالتضامن مع الفلسطينين في الضفه ضرب اقتصاد واستقرار الاردن والامثله كثيره منها - نقل اموال المنظمه خارج الاردن لضرب قيمة الدينار ونقل استثماراتهم للخارج ومحاولة الفلسطينيين السيطره على مفاصل الاقتصاد باموال منظمة التحرير ولصالحها المقدمه اليها من الدول العربيه كمساعدات للشعب الفلسطيني عبر وكلائها المزروعين في الاردن ومحاولة زعزعة الاقتصاد الاردني بنشر الاشاعات والاكاذيب والاخلال بالامن لتطفيش الاستثمارات العربيه والاجنبيه اليس ذلك لاضعاف الاردن والسيطرة عليه اقتصاديا لتحقيق مآربهم. ؟ 9- لماذا الفلسطينيون في الاردن دون بقية الفلسطينيين في الدول العربيه يعمدون لشتم الاردن وشعبه وقيادته الهاشميه المظفره واتهامهم ظلما وعدوانا بالخيانة والتآمر والعماله لامريكا واسرائيل وعبر جميع وسائل الاعلام والمنابر المشبوهه ونعتهم بابشع الصفات اليس ذلك لاغتيال الشخصية ووالهوية الاردنيه لمحوها واقامة الهوية الفلسطينيه على انقاضها ؟ 10- هل بقي لدى الفلسطينون ولو ورقه واحده لم يقوموا بلعبها ضد الاردن سواء كانت اقتصادية او سياسيه او امنية او ثقافية وحتى التشكيك بوجوده وسبب قيام كيانه السياسي اليس ذلك من اجل محو هويتة وانكار وجود شعبه الاصلي بنفس الاسلوب الذي تعاملت اسرائيل مع الشعب الفلسطيني بالقول ( ارض بلا شعب لشعب بلا ارض ) لاقامة الدوله الفلسطينيه على ارضه ؟ واخيرا اقول لك يا اخي لقد فرغت جيوب الفلسطينيين من جميع الاوراق للعبها ضد الاردن وفشلت كل مؤامرهم مما ادى الى اصابتهم بالاحباط والعصبيه واللعب على وتر العنصريه والفتنه باثارة موضوع سحب الجنسيه وموضوع الاقاليم والحقوق المنقوصه واعداد الفلسطينون في الاردن وقوانين الانتخاب والمطالبه بالمحاصصه باثاره العدد التمثيلي للاردنيون من اصل فلسطيني في مجلس ا لنواب والحكومه والسفارات والوظائف العليا واخرها محاولة النيل من الجيش الاردني والاجهزة الامنيه بالتشكيك في دورهم الوطني معتقدين ان ذلك سوف يدفع الشعب الاردني للاصطدام مع جيشه وسقوط الدولة الاردنية او ضعفها مما يمهد لهؤلاء الحالمين للضغط على الاردن والسيطرة عليه وتنفيذ مآربهم . وباعتقادي ان الاردنيين وقيادتهم يعرفون جيدا ما يحيكه امثال هؤلاء الموتورين الحالمين من مؤامرات ضد الاردن وان جلالة الملك المفدى حفظه الله سبق وخاطبه هؤلاءالذين يدعون انهم نخب سياسيه وهم لايعرفون من السياسه سوى اسمها القابعين في صالونات عمان وحذرهم من شر افعالهم ودسائسهم ومؤامراتهم وانهم مكشوفون وفي خطاب اخر وجه لهم رساله واضحه بانهم لايعرفون الشعب الاردني ولم يقرؤا تاريخه جيدا وانهم لم يتعضوا من دروس الماضي , وبالنتيجه :- ان مراهنة هؤلاء على حرب اهليه في الاردن بالاعتماد على اعداد الفلسطينيين البشريه الهائله المتواجده على ارضه هو رهان خاسر وسبق ان جربته منظمة التحرير الفلسطينيه والفصائل المنطويه تحتها عام 1970 بدعم من جمال عبد الناصر وتدخل السوريين عسكريا وتآمر القوات القوات العراقيه التي كانت متواجده على ارضه لتحرير فلسطين واثبت الاردنيون لهؤلاء جميعا بان الاردن ليست نهبا لمن هب ودب ولولا كرم الاردنيون وشهامتهم وطيب اخلاقهم وانضباطهم لاوامر قائدهم الاعلى الملك حسين رحمه الله لارتكب بحق هؤلاء الفلسطنيون الموتورون مجازر اكبر بكثير من المجازر التي ارتكبت ضدهم في لبنان سيما وان جميع ابناء عشائر الاردن كانوا مسلحين وينضوون تحت اسم المقاومه الشعبيه وان اعادة التجربه الفاشله سيقضي هذه المره على ما تبقى من من حلم الوجود الفلسطيني على ارض الاردن والى الابد ولن يبقى فلسطيني واحد يحمل الجنسيه الاردنيه حتى لو قدم للاردن اكبر الخدمات الجليله . ( حمى الله الاردن وشعبه وقيادته من تآمر المتآمرين ورد كيدهم الى نحورهم , واليخسأ الخاسؤون )

13) تعليق بواسطة :
12-06-2013 04:12 PM

الى رقم3 لو افترضنا ان كل كلامك صحيح ،فقط من باب العدالة ماذا كان دور النظام السوري ،الم يحمي حدود اسرائيل وكان مخلص بشكل مدهش اعجب الاسرائيلين اي بالمعنى ان له دور وظيفي مرسوم له ،ثانيا ما دور النظام الايراني معروف ان انتهاء دور صدام حسين بعبع الخليج سابقا انتقل الدور الى النووي الايراني الذي من خلاله تستغل امريكا والغرب الخليج ومعروف ان معظم التصريحات الايرانية تعزز هذا المشروع الاستغلالي ....لهذا من السهل كيد الاتهامات لاي طرف واتفق معك في شيء ان الانظمه كانظمه لها وظيفة مرتبطه بامن اسرائيل ولكن هذا لا يلغي ان يكون هناك مواقف كما قال الاخ طايل البشابشة لا يلغي من وجود قادة وشعوب حية ترى في اسرائيل خطر كبير على الامه ،وانا شخصيا ارى خطر النظام السوري والايراني خطر وشيك على الاردن والخليج ،للاسف ان كل الانظمة تسير في فلك غيرها من الدول الاقليمية والكبرى لهذا لا يوجد نظام اشرف من غيره

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012