اخوك نعمان وشكرا

اسرائيل لم تخدع شعبها وهذا هو الحل المتفق عليه بين القيادات العربيه \ الاردنيه والفلسطينيه مع الاسرائليين.
الحكام العرب فقط هم من يخدعون شعوبهم ويكذبون ولا يجرؤا على قول الحقيقه لشعوبهم ويعيشوا دائما عصر الخيانات والمؤامرات وخداع شعوبهم .
القاده الاسرائيليين الذي يتجرؤون علينا من خلال قياداتنا لا يتجرؤون الضحك على شعبهم ولا يخدعوهم وينفذوا ما يرسموا بدقه لضعف الطرف الاخر من كل النواحي العسكريه والسياسيه والشعبيه بالاضافه ان انظمتنا وظيفيه.
المسحجين جاهزين لدعم الكذب والكذابين من حكام وصل بهم الكذب مراحل مكشوفه ومتقدمه .
فهل يقتنع السحاجين ؟؟؟؟

البهلوان هو عراب الوطن البديل وكذلك مضر زهران وحمزة منصور وشكرا الى اخي المغترب اخوك نعمان

اشتروا الاردن و دفعوا حقها للبطل في ٢٠٠٦، هم لا يخدعوا شعبهم، هذا حكر على الحكام العرب!

انا غير موافق على اعادة الضفة الغربيه للاردن لانني اكره الملوخيه و لا احب ربع الملوخيه جميعهم .

قبل الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين عام 1948 لم يكن هناك شيئا اسمه "الضفة الغربية". من خلق هذا الاصطلاح هو الملك عبد الله الأول الذي أراد ضم ما أبقاه اليهود من فلسطين بعد الحرب لإمارته الصغيرة فنجح بذلك وأصبح ملكا للمملكة الأردنية الهاشمية.

خطوة الملك هذه كانت تتفق مع رؤيته لقرار التقسيم الذي أصدرته عصبة الأمم قبل الحرب وحدد حصة اليهود وحصة العرب في فلسطين وهي الحدود التي التزم الأمير آنذاك بعدم تخطيها في حربه مع اليهود عام 1948. لكن الخطوة شكلت بلا شك ضربة قاضية للفلسطينين الوطنيين الذين كانوا يحلمون بوطن مستقل اسمه فلسطين فقد احتل اليهود معظمه وسموه إسرائيل وضم عبد الله الأول ما تبقى منه لمملكته الصغيرة فغاب اسم فلسطين عن الخارطة ولو لحين.

اليوم ترى إسرائيل وهي محقة أن أفضل طريقة لخلع الشوكة الفلسطينية من حلقها هي إعادة ما تبقى من الضفة الغربية للأردن ولا مانع من تغيير اسم المملكة الجديدة إلى المملكة الأردنية الفلسطينية الهاشمية السعيدة.

عظم الله أجركم في الأردن وفلسطين معا.

الى تعليق رقم 5 اتوقع انه الموضوع مش بايد تبعون الملوخيه ولا بايد تبعون المنسف الموضوع بايد تبعون البرغر , ويا خوفي ما تلاقوا لا ملوخيه ولا منسف وتوكلوا ..... الجهتين .

ولا همه بيحبوك

.
-- إسرائيل تريد إتفاقيه مع "سكان" الضفه تجعلهم بموجبها مواطنين في دوله مشتركه مع الاردن يسهل تنقلهم لها و عيشهم بها لتبدأ بتفريغ الضفه من سكانها بتعقيدات إداريه و إقتتال تفتعله بين فتح و حماس.

-- عام 1995 ابلغني احد قاده عرب إسرائيل المقربين من الليكود بأن مخظظات إسرائيل للخدمات "مياه,كهرباء, خطوط سير.الخ" تشمل شريطا بعمق ثلاثون كيلومترا داخل"الاردن" يمكن ربطه بالشبكه الإسرائيليه خلال ثلاثه أشهر.

-- من يظن ان إسرائيل ترغب او حتى تقدر إن رغبت في إعاده ملم واحد من الضفه واهم , إسرائيل مشروع غربي لصراع دائم بين العرب و اليهود للهيمنه على الطرفين.

.

تم حذف التعليق

تحياتى الى الاخ سلام

هذا هو الكلام الصحيح تماما .و لكن اكثلر الناس لا يعلمون . و البعض الآخر مسحجون ... قاتل الله الجهل و الجهلاء و المنافقين و من ورائهم المسحجين ..و شكرا

لا لعودة الاردن الى ضم الضفة الغربية ولا لاردن بلا ضفة شرقية

عندما كنت احد اعضاء البعثة الاردنية الدائمة لدى الامم المتحدة في نيويورك في نهاية الثمانينات كان المندوب الاسرائيلي لدى الامم المتحدة دائم الاشارة الى تقارير منظمات دولية توصف الوجود الاردني غي فلسطين والضفة الغربية بعد عام 1948 بالاحتلال الاردني للاسباب التالية

1 بحكم الواقع والقانون كان يتوجب على دولة الاحتلال البريطاني قبل انسحابها المفاجيء من فلسطين وبموجب التزاماتها الدولية كقوة احتلال عدم الانسحاب قبل التاكد من وجود سلطة شرعية تمثل فلسطين وسكانها وكانت هذه التقارير الدولية مصدر احراج كبير للاردن وقف عاجزا امامها

2 بحكم الواقع والقانون كان يتوجب على الاردن عدم دخول الاراضي الفلسطينية التي انسحبت منها بريطانيا دون موافقة اممية لوصف هذا العمل بالاحتلال من قبل عديد المنظمات الدولية

3 الان تريد اسرائيل ايهام الاردن بامكانية ضمه للضفة الغربية والضم ياتي عادة بعد الاحتلال ولا ضم دون احتلال

4 لا تقصد اسرائيل اعادة ضم الاردن للضفة الغربية بالمفهوم التقليدي بل ضم بعض اجزاء الضفة الشرقية للضفة الغربية بالمفهوم الجديد اي عكس ما كان الحال عليه ولكن تحت مسمى قديم جديد

فلا لعودة الاردن الى ضم الضفة الغربية ولا لاردن بلا ضفة شرقية

ولكن لسان حال الواقع العربي الجديد يقول اهلا وسهلا

يا اخوتي لغاية الآن يوجد اكثر من مليون ونصف مواطن فلسطيني يحملون الجنسية الاردنية وتحت امر الحكومة الفلسطينية وهؤلاء ورقة دسمة بيد الصهيونية العالمية ممثلة بحكومة الاغتصاب الصهيوني وسيقذفونها بوجه الحكومة الاردنية والفلسطينية وقت ما يشاؤن ولن يستطيع ان يقف بوجههم احد حيث انعم اردنيون ومن حقهم ان يعودو الى وطنهم وعلى راسهم محمود عباس ومشعل ومعظم القيادة الفلسطينية!!

لهذا نقول للجادين من الحكومة الفلسطينية والاردنية قوننة فك الارتباط والبدء بتنفيذ قرار حق العودة!!وهكذا نقطع الطريق على اسرائيل ومخططاتها!!

معظم اليهود يقولون ان منظمة التحرير ليس لها دخل بان تفاوضنا والذين انتصرنا عليهم بحرب 67 هي الأردن وهي من يجب ترجيع الأراضي لها