من أسخف م قرأت عل النت و حتى على الصحف الورقية .

فيصل القاسم من اعتى الاعلاميين العرب ويعتبر شوكه في حلق الحكام العرب وبرنامج الاتجاه المعاكس من اكثر البرامج مشاهده وعند قرب كل يوم ثلاثاء غالبية الحكام العرب يضعون ايديهم على قلوبهم

د فيصل القاسم نشد على يديك انت سوري حر ابن حر انت احد ضحايا النظام الفاشي الهتلري ،لا تهادن ولا تجامل في قول كلمة الحق ، نظام الطغاة في دمشق الى زوال وان طال المراد لانه لايمكن لطاغية ان يتغلب على شعب مهما كان مسانديه من غير الشعب السوري ، صمود وتضحيات اهل سوري اصبحت اسطورية لم يتعرض شعب في تاريخ البشرية الى قمع وظلم مثلما تحمل الشعب السوري والله ان المستعمرين الاجانب لم يصل بطشهم وظلمهم الى ربع ظلم وبطش الطغاة العلويين في سوريا قاتلهم الله وخلصكم منهم باذنه انه سميع مجيب .........تحياتي

باالله عليك ياخالد المجالي مانت خجلان من نفسك

كل الاحترام والتقدير لموقع كل الاردن موقع الاردنيين ومتنفسهم والاخ خالد المجالي قامه اردنيه شامخه وشخصيه وطنيه حره

فيصل القاسم احد ابواق المخابرات القطرية لم يجرؤ ابدا في زمن السمن والعسل بين النظام الفاشي الاسدي والنظام القطري ان بقدم حلقة واحدة ببرنامجه عن النظام الاسدي لم يجرؤ على الاطلاق ين يسيء مرة واحدة او يغمز لو لمرة واحدة باحد حلقاته المتدة ل 20 عاما ان يغمز او يتفوه ببنت شفاة عن حزب الله او حماس او الجهاد لانهم مرتبطين بمحور ايراني قطري اخواني سوري لبناني وانضم لهم مؤخرا العراق
فيا كل الاردن عمن تتحدثون؟؟؟!!! ومن تلمعون؟؟!!!

الى رقم 4
كان بإمكانك أن تعطي رأيك من موقف فيصل القاسم تجاه الأوضاع في سورية بدلاً من التلفظ بما يسبب لك من الخزي

فيصل القاسم لايتعدى كونه فيروس اعلامي يصيب وعى المشاهد والسامع العربي ليصيبه بعمى السياسة وتسمم الافكار واضاعة البوصلة الوطنية فهو طابور خامس يبث الشك ويعمق الاحباط ويخلط الاوراق بطريقة الجلا جلا .

اسلحة الحرب كثيرة منها العسكرية التقليدية ومنها الكيماوية والنووية والبيولوجية ومنها النفسية والاعلامية وفيصل القاسم هو اداة للحرب من النوع الاخير برنامجة اشبة بحلبة مصارعة سياسية فيها الكثير من الصراخ والشتائم وحتي الضرب ولاتخلو من العدوانية وقلة الادب وربما هذا مايستهوي الكثير من المشاهدين العاديين

تماما مثل محبي مصارعة الديوك او الكلاب او محبي المصارعة الحرة التي قنوات MBC

فيصل القاسم تم احراقه منزله في درعا من قبل قوات النظام الفاشي في سوريا فقط لمواقفه التي تناصر ثورة الاحرار من اهل سوريا ضد ما يسمى بنظام المقاومة والممانعة الذي مصى دم الشعب السوري ونهب ثرواته وجوع مواطنيه وتسلط على رقاب الناس والنظام الذي لم يطلق طلقة منذ اربعين سنة على الكيان الصهيوني الذي هاجم دمشق مرات عديده ودمر جزء من قيادات الجيش السوري في جبل قاسيون وهاجم المشروع الووي السوري وقتل العديد من القادة في ربوع دمشق ونتهكت طائراتهم اجوائها مراراً وتكراراً دون رد من المقاوم والممانع بل احتفظ بحقه بالرد الذي لم يحصل منذ لربعين سنة ونيف في حين انقض على اطفال درعا خلال 24 ساعة قتلاً وحبساً وتخليع اظافرهم لمجرد مطالبتهم بالحرية هذا نظام مجرم يتقاوى على شعبه الاعزل ولا يواجه العدو الاسرائيلي لجبنه وخوفه ان يخسر كرسيه