السيد المحرر لقد اغفلتم اسم كاتب المقال .
هذا كلام يساهم في تآكل الذات .
فعندما تقول لجماعه انكم تعيشون مثل الغنم في ذلهم ولايفعلون شيئا ولن يفعلوا طبعا فهذه مساهمه أخرى في اذلالهم .
هذه كتابات مترفه ليس منها اي طائل سوى تعزيز الذل في النفوس وان ادعت الكاتبه انها تحمل هم الوطن .
والمفارقه بما ينتهي به المقال !!!
فكره المقال اعمق مما تتصًور . الفكره اوضحت للقراء أن حريتهم المزعومه لها حدود مرسومه . الكاتبه تقول أن لا الوان رماديه في الديمقراطيه .
،( يا شيخ (إنت تعاملنا مثل فروتك ،إذا شعرت بالبرد وضعتها على كتفك ، وإذا دفيت رميتها وجلست عليها) وهذا ما يحدث بالضبط في الاردن
قصدك العزة التي منحها داعش وارهابيي سوريا للسوريين؟؟ يعني خايف علينا من ذلة النفس وبدك عزة داعش للسوريين...ههههههههههههه
هذا ما يحدث معنا فعلا ولكننا نحاول التعايش معة
ابدعتي يا تمار الدراوشة
رحم الله الشيخ ظاهر الذياب الفايز ،والد الاخ الصديق الدكتور فارس الفايز ،فهو القائل للمير عبدالله المؤسس هذه العبارة" انت تعاملنا مثل فروتك.....!!!!؟؟؟"
اتمنى أن أقرأ تعليق المغترب وللجميع تحياتي
اخالفك الرأي في بعض ما تكتبيه صديقتي العزيزه واود اعﻻمك ان الراعي الذي تقصدينه يعشق غنمه كعشقه ﻻوﻻده ﻻنها معاش له وﻻسرته ولكرمه عند الفزعات لذلك فهي مهمه لديه وﻻ يتنازل عنها بسهوله ... ابنك عندما ﻻ يلتزم بتعليماتك تقومي بمعاقبته فكيف بعناد احدى اﻻغنام .... صديقتي الغاليه اخالفك الرأي بالتشبيه ... العالم تغير وتطور وهناك نهضه شبابيه قويه نحن البدو نعشق البدواه ولكن ﻻ نشبه بالقطيع .... الشيخ اصبح في كثير من المواقف ﻻ يمثل اﻻ نفسه هناك الكثيرين الذين يعشقون باديتهم ويسعون الى تطويرها بدون اوامر الشيخ ...تحياتي
ابدعتي عمتو تمار بوصف الديمقراطيه بكل جراءه
هذا واقع ملموس لاينكره لاشرقي ولا غربي
تعودنا من الكاتبة الكريمة على مقالات قوية في الطرح . ولكن على الكاتب ان يتقبل النقد في هذا المقال بعد واضح عن الواقع وتشبيه لم يوظف في مكانه الصحيح راعي الاغنام اما ان يكون مالكا لها او يعمل بالاجرة وهنا يختلف في تعامله معها ولا يوجد حاكم او شيخ سواء متسلط او ديمقراطي يعمل بالاجرة وهنالك الرعي الحديث حيث يأتي الطعام الى الاغنام ولا تذهب اليه والديقراطية هنا لم تكن في يوم من الايام هكذا اشكر الكاتبة ونتمنى العودة الى قوة المقالات السابقة كما تعودنا منها
ابدعتي تمارا وهذا هوالواقع
اممممممممممممممممممممممممممممممم