هذه الشهادة للجريدة البريطانية صدرت من شخص يدعى ابو عبدالله والذي عمل حارسا سابقا عند تاجر ومدمن مخدرات والذي ادعى بأنه اصبح مع تنظيم داعش بعد ان هرب وانشق عن فصيل سابق في الجيس السوري الامريكي الحر انها شهادة من رجل تاجر مخدرات ومن حارسه الشخصي وهي شهادة مشكوك في كل كلمة وحرف فيها ويوجد عليها استفهامات كثيرة جدا
فيديوهات قطع الرؤوس التي انتشرت ومعظمها من قبل داعش نفسها بدعوى بث الرعب تؤكد ان هذا هو نهج هذه الجماعة الإرهابية .
لكن أ مؤيدو هذه الجماعة الذين صدقوا في البداية على ان هذه الجماعة جهادية بحق وتحمل في جعبتها بعض احلامهم واوهامهم يرفضون ان يصدقوا ذلك وهذه حالة طبيعية تدرس في علم النفس لأن الحقيقة صدمتهم وهي على عكس تمنياتهم لذلك يرفض العقل الباطني الواقع ويحاول إيجاد مخارج ليبقى في الحلم الذي يقيده ومثال ذلك المعلق رقم 1
يا سيدي قطع الاعناق ولا قطع الارزاق
مش كل واحد ربى وطول لحيته صار داعشي يا ما فيه الحه كل شياطين الدنيا بتتعوذ منها
امه متخلفه ....يا امة ضحكت من جهلها الامم ...كل ما تطلع لينا صحيفه بريطانيه او امريكيه بنصدفها ونقول داعش قتله وحوش ...ولكو فكروا شويه يا عرب كل هالحكي تشويه للدين ...بضحكو علينا ...بكذبوا الكذبه واحنا بنصدقها ....ولكو يا بجم داعش اشرف من كل هاالامه ...هناك اخطاء ولكن جل من لا يخطىء....
تنشر داعش بيدها مشاهد قطع الرؤوس و نحر الرقاب و تقول أنها تحي هذه السنة و هي بنفسها تنشر معلومات استعباد النساء و تقول أنها تحي هذه السنة و لا يفتري عليها أحد.
هؤلاء يفتخرون أنهم ذباحون، أي أنهم مجرمون يجري الإجرام في دمائهم و يسيطر على أدمغتهم، و لك أن تقرأ لبعض شيوخهم الذين يفتتحون كلامهم بالصلاة على الرسول القتول الضحاك.
لاحظ كيف يفهمون الرسول و الدين أنه قتل و ذبح هذا نهجهم و لا يفتري عليهم أحد.
يجب استثصالهم تماما بدون أي تردد.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .