اين هو المجتمع الدولي وحقوق الأنسان وامريكيا تحديدا" من هذه المناظر التي يقترفها السفلة والأرهابيين لعنكم الله ايها الدواعش
اقسم بالله ان هذا التنظيم الارهابي الذي يدعي الاسلام اخطر على الامة من اسرائيل اساء للاسلام والمسلمين اظهرهم بلقتلة والارهابيين
تقع مسؤولية اجتثاث هذه القذارة المسماة بداعش علينا نحن كمجتمع لكن للأسف كثير منا دواعش صغيرة تنتظر الخروج لذلك لا بد من أن تقوم العقول المفكرة بالتعاون مع أجهزة الدولة الاجتماعية و الدينية بتوعية الناس و تبيان بشاعة و قذارة هذه المجموعة حتى تفهم الناس الحقيقة.
في نفس الوقت ينبغي ضربهم و مقاتلتهم و إنهاؤهم تماما حتى لا يضرب فيروسهم الخبيث عقول البسطاء.
لا حل آخر يجب اجتثاث داعش تماما و يجب حبس من يؤيدونها و من يروجون لها و من يلقون القنابل الدخانية الكلامية ليميعوا الموضوعات و يظهروها على غير حقيقتها.
هذه البشاعة و القذارة و النجاسة لا يمكن تحملها و لا قبلوها و لا حتى الحوار مع أصحابها.
يطالعنا المجانين كل يوم بضربات قاتلة للاسلام والمسلمين وللقيم الانسانية بأبسط معانيها.
عندما كنا صغارا كان عم لنا يقوم على ذبح الخراف في "حاكورة" مجاورة لبيوتنا ويقتسم لحومها مع أشقاءه وكان عمنا هذا يبعدنا ويمنعنا من مشاهدة عملية ذبح الخراف وكنا نعتقد انه يقسوا علينا وعندما كبرت فهمت ان عمنا كان يخشى ان تنشأ نفسيتنا على العنف والدم والقسوة
رحم الله عمنا هذا الذي لم يحمل يوما شهادة ابتداءي وهدا الله من يضع مناهج. وكتب الأطفال في وزارة التربية والتعليم ليتعلموا منه
ظل الصورتين مختلف
ثانيا انظار الاطفال ليست باتجاه المشنقه و هذا يدل على وجود صورتين مركبتين
فان لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب-محمد4-
فلما كان يوم بدر قال عليه الصلاة والسلام المسوا أبا جهل في القتلى فراه ابن مسعود مصروعا يخور فامسك بلحيته وارتقى على صدره ففتح عينه فعرفه فقال له لقد ارتقيت مرتقى صعبا يا رويعي الغنم فقال ابن مسعود الإسلام يعلوا ولا يعلى عليه فعالج قطع راسه فقال اللعين دونك فاقطعه بسيفي فقطعه ولم يقدر على حمله فشق اذنيه وجعل فيها خيطا وجعل يجره حتى جاء رسول الله نبي الرحمة فجاء جبريل عليه السلام يضحك ويقول يا رسول اذن باذن والراس زيادة؟!تفسير الالوسي- سورة العلق 15
سورة الانفال 12:: { إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى ٱلْمَلاۤئِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ٱلرُّعْبَ فَٱضْرِبُواْ فَوْقَ ٱلأَعْنَاقِ وَٱضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
قال: ثنا أبـي، عن الـمسعودي، عن القاسم، قال: قال رسول الله ص: " إنّـي لَـمْ أُبْعَثْ لاِعَذّبَ بِعَذَابِ اللّهِ، إنَّـما بُعِثْتُ لِضَرْبِ الأعْناقِ وَشَدّ الوثاقِ "
حُدثت عن الـحسين بن الفرج، قال: سمعت أبـا معاذ، قال: ثنا عبـيد بن سلـيـمان، قال: سمعت الضحاك يقول فـي قوله: { فـاضْرِبُوا فَوْقَ الأعْناقِ } يقول: اضربوا الرقاب.
وقال آخرون: بل معنى ذلك: فـاضربوا الرءوس. ذكر من قال ذلك
والصواب من القول فـي ذلك أن يقال: إن الله أمر الـمؤمنـين معلـمهم كيفـية قتل الـمشركين وضربهم بـالسيف أن يضربوا فوق الأعناق منهم والأيدي والأرجل وقوله: { فَوْقَ الأعْناقِ } مـحتـمل أن يكون مراداً به الرءوس،
وإذا كان الأمر مـحتـملاً ما ذكرنا من التأويـل، لـم يكن لنا أن نوجهه إلـى بعض معانـيه دون بعض إلاَّ بحجة يجب التسلـيـم لها، ولا حجة تدلّ علـى خصوصه، فـالواجب أن يقال: إن الله أمر بضرب رءوس الـمشركين وأعناقهم وأيديهم وأرجلهم أصحاب نبـيه .
وأما قوله: { وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنانٍ } فإن معناه: واضربوا أيها الـمؤمنون من عدوّكم كلّ طرف ومفصل من أطراف أيديهم وأرجلهم. والبنان: جمع بنانة، وهي أطراف أصابع الـيدين والرجلـين،
الأطفال في هذه اللحظة يوجهون نظرهم الى ملتقط الصورة من أمامهم الى اليمين والجثث ابعد الى اليسار
مصور
فَإِذَا لَقِيتُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فَضَرْبَ ٱلرِّقَابِ حَتَّىٰ إِذَآ أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّواْ ٱلْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَآءً حَتَّىٰ تَضَعَ ٱلْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَآءُ اللَّهُ لاَنْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَـٰكِن لِّيَبْلُوَاْ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَٱلَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ }
قوله تعالى: { فَإِذَا لَقِيتُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فَضَرْبَ ٱلرِّقَابِ } لما ميّز بين الفريقين أمر بجهاد الكفار. قال ابن عباس: الكفار المشركون عبدة الأوثان. وقيل: كل من خالف دين الإسلام من مشرك أو كتابي ذكره الماورِدي. وٱختاره ابن العربي وقال: وهو الصحيح لعموم الآية فيه؛ «فَضَرْبَ الرِّقَابِ» مصدر. قال الزجاج: أي فٱضربوا الرقاب ضرباً. وخص الرقاب بالذكر لأن القتل أكثر ما يكون بها. وقيل: نصب على الإغراء. قال أبو عبيدة: هو كقولك يا نفس صبراً. وقيل: التقدير ٱقصدوا ضرب الرقاب. وقال: «فَضَرْبَ الرِّقَابِ» ولم يقل فٱقتلوهم؛ لأن في العبارة بضرب الرقاب من الغِلظة والشدة ما ليس في لفظ القتل؛ لما فيه من تصوير القتل بأشنع صوره؛ وهو حز العنق وإطارة العضو الذي هو رأس البدن وعُلوّه وأوْجَهُ أعضائه.
الثانية ـ قوله تعالى: { حَتَّىٰ إِذَآ أَثْخَنتُمُوهُمْ } أي أكثرتم القتل. وقد مضى في «الأنفال» عند قوله تعالى: «حَتَّى يُثْخِنَ فِي اْلأَرْضِ». { فَشُدُّواْ ٱلْوَثَاقَ } أي إذا أسرتموهم. والوثاق ٱسم من الإيثاق، وقد يكون مصدراً؛ يقال: أوثقته إيثاقاً ووثاقاً. وأما الوِثاق (بالكسر) فهو ٱسم الشيء الذي يوثق به كالرباط؛ قاله القشيري. وقال الجوهرِيّ: وأوثقه في الوثاق أي شدّه، وقال تعالى: «فَشُدُّوا الْوَثَاقَ». والوِثاق (بكسر الواو) لغة فيه. وإنما أمر بشدّ الوثاق لئلا يفلِتوا. { فَإِمَّا مَنًّا } عليهم بالإطلاق من غيرِ فِدْية { وَإِمَّا فِدَآءً }. ولم يذكر القتل هاهنا ٱكتفاء بما تقدّم من القتل في صدر الكلام، و «مَنًّا» و «فِدَاءً» نصب بإضمار فعل. وقرىء «فَدًى» بالقصر مع فتح الفاء؛ أي فإما أن تمنُّوا عليهم مَنًّا، وإما أن تفادوهم فِداءً. روي عن بعضهم أنه قال: كنت واقفاً على رأس الحجاج حين أتِيَ بالأسرى من أصحاب عبد الرحمٰن بن الأشعث وهم أربعة آلاف وثمانمائة فقتل منهم نحو من ثلاثة آلاف حتى قدم إليه رجل مِن كِنْدة فقال: يا حجاج، لا جازاك الله عن السنة والكرم خيرا! قال: ولمَ ذلك؟ قال: لأن الله تعالى قال: { فَإِذَا لَقِيتُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فَضَرْبَ ٱلرِّقَابِ حَتَّىٰ إِذَآ أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّواْ ٱلْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَآءً } في حق الذين كفروا؛ فوالله! ما مَنَنْتَ ولا فَدَيْتَ؟
هذه تصرفات يهود الي بدهم يشوهو صورة الاسلام الحنيف
تعليقات ارهابيه على اخبار ارهابيه !!!