وضاعف القاضي الحكم عليه مرتين ليوصله إلى 15 سنة بعد مشادة كلامية بينه وبين الراشد؟!؟!؟! شو هالحكم المزاجي ؟! غريب
لك الله ايها الشيخ .

الإعتصام أمام مبنى أمارة الرياض
يؤدي الى السجن 15 عام
فحن في الأردن في دولة الأنبياء والخلافه الحقيقية وفي المدينة الفاضله
كم من مرة وقفت الناس القصر وصرخت كما تشاء
وكم من مرة وقفت الناس أمام رئاسة الوزراء وصرخت كما تشاء
وكم من مرة وقفت الناس أمام البرلمان وصرخت كما تشاء
كم من مرة ومرة تحتك الناس في رئيس الوزراء والوزراء والنواب وغيرهم
وكم من مرة كنا نشاهد الملك في الطرق نلوح له ويلوح لنا
في النهاية تأتي من باب حرية الرأي والتعبير الفكري والسياسي
دام الاردن عزيزا غاليا وحفظه الله من كل مكروه

.
-- خالد الراشد خطيب وهابي متشدد مؤثر يثير عواطف الناس اكثر من مخاطبة عقولهم و هو من أهم ملهمي القاعدة في المغرب العربي و الصحاري الافريقية و باكو حرام .

-- مجرد الوعد بإطلاق سراحه هو إنباء بأن سطوة آل الشيخ و المؤسسة الوهابية قد إزدادت لحاجة التحالف بين اركان الحكم الجديد لدعمهم .

-- يبدوا أن المنطقة متجهة للتصعيد لا التهدئه .

.

هل صحيح ان العلاقة مع الاخوان متجهة للتحسن مع السعودية وماهو موقف الحكم الجديد من الوضع السوري والنظام ومع تركيا

.
-- سيدي , سأبدأ بتركيا و التي نجح اردوغان في إحباط مخطط محكم لاسقاطة بواسطة رجال فتح الله غولن بدعم و تمويل سخي سعودي اماراتي و بركات امريكية .

-- تركيا اردوغان إنقلبت على داعش لانها من منتجات التحالف ضده و اربكت يشدة تزويدها بالمال و المقاتلين و العتاد و ستدعم القتال ضدها .

-- داعش اصبحت منتج وهابي لا منتج سعودي و مركز الدعم السخي هم تابعي آل الشيخ لا آل سعود و الخطورة ان بعض كبار علماء الوهابية الآن لا يعتبر آل سعود ولاة الامر خارج المملكة السعودية .

يتبع :

تكمله :

-- و يزيد الامر تعقيدا ان هنالك تنافس واضح سيستمر مؤكدا بين جناحين لحكم السعودية ,جناح السديريين و جناح تحالف ابناء الملك الراحل و الامير مقرن و ذلك يصب في مصلحة آل الشيخ و الموسسة الوهابية التي سيتنافس الفريقين على إرضائها داخل و خارج السعودية مما يعني تصعيدا لا تهدئة في الجبهات الاربع بحرين سوريا عراق و الآن اليمن .

-- صعب رؤية اي تعاون للحكم الجديد مع الاخوان بل العكس على ضوء ما سبق .

-- الصورة مع الاسف لا تبدوا مبشرة .

و لك إحترامي و تقديري.
.

اشكر الاخ يونس العربي فقد كان تعليقك كافي ووافي