.
-- حدثني مسؤول عراقي خلال الحرب العراقية الإيرانية أن العراق أراد استعمال مخزونه من صواريخ جوية فرنسية فإكتشف أن رصيده من صواعق الإطلاق لا يعادل عشرة بالمائة من مخزونه من الصواريخ .
-- إمتنعت فرنسا عن تزويد العراق بصواعق إضافية بحجة أنه في حالة حرب فطار أحد كبار المسؤولين العراقيين للإمارات و مصر و الجزائر يجمع صواعق لذات الصواريخ من مخزونها
-- اُرسل نموذج من الصواعق المعقدة للتصنيع العسكري فأكتشف أنها بسيطة المكونات و أنتج منها الآلاف ارسل بعضا منها بالشوالات للدول التي زودته بصواعقها
.
الى الاخ Al-mugtareb
ممكن نعرف المغزى من كلامك
اللي مابشوف الشمس من الغربال اعمى؟
لو تركوا الاردن بعافيته الأقتصاديه , لصنعوا الذخائر التي يحتاجها جيشنا جوا وبرا ... ولكن انضبوا كل شيء .. وبدأنا نتسول وتفرض علينا مواقف ليست لصالح الأردن ولا لقراره السيادي
يداك اوكتا وفوك نفخ
كل التحيه للاخ المغترب .خلال الحشد السوري على الاردن في الثمانيات حاول الطيران السوري ضرب مصفاة البترول الاردنيه .عند صدور اوامر للدفاع الجوي بمعالجة الاهداف وعند التنفيذ لم ينطلق اي صاروخ هوك وذلك لعدم وجود فيوزات اطلاق بالصواريخ .الامريكان لا يعتمد عليهم ولا يوثق بهم ودائما علينا تذكر التاريخ واستخلاص العبر .
من وين جبتها من سوق .... يا رقم 5 ؟. احترم عقولنا رجاء
.
-- سيدي ,لنا تجربة مرة بالتحالف مع الغرب إبتدأً بالثورة العربية الكبرى حيث استغلوا إندفاعنا و دماء مناضلينا لتقسيمنا وإستعمارنا
-- امريكا لا تختلف عن بريطانيا و سجلها بالإنقلاب المتكرر على الهنود الحمر بعد التزامهم ببنود معاهدات معهم متوفر في مكتبة الكونغرس
-- الخطر هو أن تحارب بساعدك و لكن بسيف مستعار لا تدري هل سيطلبه صاحبه غدا او خلال المعركة
-- خضنا حربا وقائية بصمت بافغانستان البعيدة ما يقلقني هو إصرار امريكا الآن على علنية دورنا بسوريا والعراق المجاورين
ولك الاحترام و المودة
.
بعد انهيار سوريا و العراق و مصر على ما يبدو
لم يبقى سوى الاردن و يريدون البدء بالجيش الاردني عن طريق جره لحرب مع داعش تستنفذه
و هكذا لن يبقى شيء امام اسرائيل لتكمل توسعها من الفرات الى النيل
بعدها سيقوم اليهود بتدمير الغرب حتى لا ينافسهم كدوله. و حتى يجبر اليهود على الهجره لاسرائيل الكبرى
منذ ان علمت بالكيفيه المريبه جدا لسقوط الطائره الاردنيه في العراق و ما حدث بعدها ادركت ان جر الاردن للمواجهة مخطط له.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .