أضف إلى المفضلة
الأحد , 19 أيار/مايو 2024
الأحد , 19 أيار/مايو 2024


الاجهزة الامنية تبحث عنها... سيدة تدهس زوجها إثر خلاف بينهما في الشارع
تعبيرية

09-03-2015 03:16 PM
كل الاردن -

أقدمت سيدة على دهس زوجها في منطقة المنارة شرقي العاصمة عمان ليل الأحد الاثنين، وفقا لمصدر أمني.

وقال المصدر اليوم الاثنين، إن خلافا نشب بين السيدة وزوجها في الشارع العام ما دفعها إلى ركوب سيارتها ودهس زوجها، قبل أن تلوذ بالفرار.

وأضاف أنه تم إسعاف الزوج إلى مستشفى البشير وقد أصيب بكسور ورضوض في أنحاء مختلفة من جسده، فيما تم التعميم على السيدة وسياراتها من أجل ضبطها.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
09-03-2015 02:37 PM

ان لم تكن ضاربة ، تستحق اللعنة الى الابد اينما اتجهت .

2) تعليق بواسطة :
09-03-2015 04:05 PM

بصراحه نحن جننا النسوان، حرية وديموقراطية ومناصب وكابتن طيار وضابط ومراقبة سير في نص الشارع، وووو

حقا لقد ظلمنا هذا المخلوق الجميل الأنيق الرائع الأم الأخت البنت، وأخرجناها من حياةاللطف والحنان والرحمة إلى حياة الشدة والعمل والعذاب.

لا تفهمونا غلط: نحن مع تعليم المرأة وعمل المرأة وكل حقوق المرأة ولكن ليس على الطريقة الغربية الجهنمية، بل بروح عربية اسلامية بنصف وقت العمل وليس كل عمل، وفي بيئة تناسبها وكما تريد، ولها كل المال وكل العز وكل الاحترام.

اكرام المرأة هو صونها وليس تشغيلها.

3) تعليق بواسطة :
09-03-2015 05:10 PM

مصيبتنا يا سيدي أن أكاديمين يقولون ما تقول.

اتركوا المرأة لتختار ما تريد فلستم أنتم فوقها و لا حجاب عقلها.

حلو عن المرأة و هي بخير.

4) تعليق بواسطة :
09-03-2015 05:32 PM

حقها تخلع وتضرب وتقتل .................

5) تعليق بواسطة :
09-03-2015 07:48 PM

.
-- سيدي , مع الاسف فإن الطريقة الجهنمية الغربية تنصف المرأة و تحميها بقوة القانون و ليس بمنة الأخ او الزوج او الإبن .

-- الدين يهذب النوايا لكن القانون يعتمد الفعل لا النية اساسا للمحاسبة .

-- سأضرب مثالا كيف يلوي المجتمع الذكوري النص الديني لعكس مقصده "الرجال قوامون على النساء " يتم تفسيرها كتقويم الإعوجاج و تتخذ حجة للتسلط بينما قوامون من القوامة و هي الانفاق و الرعاية .

و للاستاذ اكاديمي اردني الاحترام و التقدير
.

6) تعليق بواسطة :
09-03-2015 09:37 PM

شكرا للمغترب على أفكاره المبدعه، ووفق تجربتنا العملية في الدول الغربية فإن القانون الذي يحمي المرأة يكون أحيانا سوطا عليها في حالة ابتعاد القانون عن روح التشريع السماوي. وفق القانون الغربي للمرأة حق الاختيار والتقرير، وبعاطفتها الجياشة تقع في الخطأ الأخلاقي على حساب أهلها وزوجها، في هذه الحالة القانون يحميها، وتكتشف بعد فوات الأوان أن القانون دمرها وأبعدها عن اسرتها، وأخيرا يتمنى الجميع العيش برحمة التشريع الرباني، والأفضل هو عدم تعارض القانون المدني مع عاداتنا وتقاليدنا كحل نهائي، مع الاحترام.

7) تعليق بواسطة :
09-03-2015 10:32 PM

2 اكاديمي و6 شكراً لطرحكم القيم السوي السليم لا احد اعلم من الله الذي وضع منهج حياة المرأة والرجل معاً ؟؟

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012