الان ايران اضحت واصبحت على حدودنا الشمالية والشرقية وهو امر جيد ومطلوب لمساعدة العراق وسوريا بالقضاء على الدواعش والارهابيين الوهابيين والسلفيين وخلال فترة وجيزة سيتم حماية كامل حدود العراق وسوريا المتخمة للاردن من خطر انتقال هولاء الارهابيين الى الاردن او عودة الارهابيين الاردنيين الفارين الى الاردن الان يتم ابادة هؤلاء الدواعش وبلا رحمة خاصة بدرعا والقنيطرة يقتلوا شر تقتيل وفريبا ستصبح سوريا والعراق خالية من الخون وبائعين الشرف والاوطان والدواعش وعصبات الصهاينه الوهابية
ايران كانت و ما زالت مخلب امريكا في المنطقة ,,, و قد كان هذا الدور يتراوح بين السرية و العلانية و لكنه الان واضح وضوح الشمس ,,, فايران قدمت خدمات جلى لامريكا في كل من افغانستان و العراق و هي الان تقدم خدماتها بوضوح اكثر في اليمن ,,,, و لكن فات القيادة الايرانية التي اخذتها العزة بالاثم ان اللعب مع الاردن قد يشكل نهاية لطموحاتها
كثر النفي الايراني هذه الايام كعادتهم ليس فقط في الدين يمارسوا التقيه ولكن في كل مجالات الحياه ،ول رقم واحد ما دام بتحب ايران روح وعيش في ايران البلد لا ترغب في اشكالك
كل الاخبار ضد ايران وسوريا والاردن كلها ملفقة يعني ايران شو دخلها في سوريا زي الاردن شو دخله في سوريا في الاخبار المغرضه بقولوا انه ايران الاف من المقاتلين برسلوا لسوريا والعراق ونفس الاخبار بلفقوا وبقولوا قال غرف عمليات للارهابيين في الاردن وادخال الاف الارهابيين من الاردن بعد تدريبهم وتسليحهم وتاون امريكي اسرائيلي عربي ضد سورياوكل هذه الاخبار نحن نعلم انها كاذبه وملفقة لان الاردن مافي بينه وبين سوريا اي ضغينه فليش ..
الاخبار الصحيحة فقط تاخذ من المومني اصنص الحقيقه عنده شو ما بحكيلكم صدقوه ..
طبعا قالها ومعذور في نشوة هذا التوسع الواضح وغير المسبوق في النفوذ الايراني والعقيدة الشيعية في المنطقة.. والذي مؤكد انها لم تشعر به منذ ايام كسرى
هو ويونسي قالا الحقيقة
نفيهما، سواء بـ "شخصيهما الكريمين" او عبر قنوات علامية او دبلوماسية أنما ياتي وعلى الارجح بتوصية من "عربان" بأن لا داعي للتاجيج.. أقلها عملا بـ "واستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان"
وهكذا سيستمر تقدم الايرانيين وستتم لهم السيطرة على الاردن وسيصبحون هم ( الايرانيون )) شرقي النهر واليهود غربيع وستكون معركة حاسمة بين المسلمين واليهود حتى يقول الحجلر ياعبدالله يامسلم هذا يهودي يختبئ خلفي تعال فاقتله الا شجر الغرقد فانه من يهود وعام 2022 ليس ببعيد عن من يعش الى ذلك التاريخ .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .