والله يا أخي محمد ما بعرف انت دارس علوم سياسية ولا جغرافيا ؟ بصراحة ما تتفضل به انتقائية لاذعة .. كان يمكنك أن تحاول الوزن بين معايير العلاقة الإيرانية الإسرائيلية من ناحيتي التضاد بينهما والتلاقي في المصالح المتقاطعة مع مصالح أمريكا كما في حالة احتلال العراق من قبل أمريكا.. هناك فرق .. وما يمكن أن يتصوره البعض أن الدعم الإيراني لسوريا وحزب الله ، والصد والحروب التي قامت مع الجيش الإسرائيلي بأنها أفلام لم يكن ضحيتها سوى الشعب اللبناني فقط لا غير وبعذ الجنود المطلوب لهم أن يموتوا من أجل إكمال التمثيلية الإسرائيلية الحزبلية .. من يفكر هكذا .. بصراحة لازم يروح مستشفى الأمراض السياسية.
الى الاستاذ الحياري المحترم
لو ان ايران حريصة على بقاء من تدعي نفسها دولة ممانعة لكانت اول من حث بشار الزائل عاجلا ام آجلا على التنحي لتبقى دولة الممانعة بكامل قوتها وترسانتها العسكرية وعتادها
يعني قصدك أخي الصمادي .. من يساند عدم سقوط النظام في سوريا فهو ضد مصلحة سوريا .. تفكيرك محبب جدا ومطلوب على الصعيد الصهيوني .. ويباركون لك مساعيك..
مع احترامي للمقال
غير اني اشعر انه يتحدث عن امريكيا الجنوبيه
الله يهديك عزيزي الكاتب
وألله يا أستاذ الصمادي أن علم السياسه يحتاج للكثير من الدراسه ولا يمكن أن نحلل ضمن المفاهيم الشعبيه البسيطه .
استاذنا المحترم . محاوله الضغط على سوريا واستغلال الثورة بها هي لأضعاف محور ايران سوريا حزب الله , أي لضرب أيران وحزب الله. ومن يقف في الجانب الخاطيء من المعادله هي دول الخليج التي تضحي بالجار الأسلامي لمصلحه المستعمر الغربي ولو كانت هناك ديمقراطيه لكان التقارب العربي الأيراني حتمي .
ألرجاء دراسه الأحداث بواقعيه وعدم الأستسلام لنضريه المؤامرة .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .