الاردن ليس بمنأى عن العاصفه بسبب سياساته وارتهانه لقوى متعارضه لا يهمها الاردن بل تهمها مصالحها وعلى رأسها اسرائيل . في غياب من يديرون الدوله .
هذا من جانب والشعب منقسم بين النظام السوري والجيش الحر والحركات الجهاديه او الارهابيه سمها ما شئت وهذا ما يجعل الاردن في وجه العاصفه اكثر من اي وقت مضى .
انقسام الشعب وشعوره بالاحباط والظلم وابتعاده عن القيادات في الاردن وفقدان الثقه التي تتعاظم وعدم التفات القياده وكل الطبقات الحاكمه الى الوطن والشعب يؤكد على تفكك المجتمع الاردني والدوله وتوزيع ولاءات هنا وهناك واقل الولاءات للقياده والسلطه في الاردن وإن حاولوا ان يظهروها غير ذلك .
كل من نلتقيهم من الشعب الاردني يؤكدون هذا الكلام ويجمعون على تخلي القياده والسلطه عنهم ويؤكدون ان خطاب الملك في مؤته ما هو الا كلام لذر الرماد في العيون وانشاء لا قيمة لها ومفرغ من مضمونه اصلا باحتفاظه بكل من اوصلوا الوطن للمانشيتات العريضه التي كانت في الخطاب .
الشعب الاردني ينظر الى واقع الوطن بمراره وستشعله شراره لانه في عين العاصفه وقد سمعت اكثر ممن كانوا يقولون لن نتخلى عن الوطن فبدلوا قولهم عمن ندافع وماذا يعنينا بالوطن ليدافع عنه من نهبوه وانهكوه فدمنا لم يعد رخيصا من اجل الفاسدين واللصوص ومن يقودهم ويرعاهم .

وصف جيد للاحداث . والاغلب والاكيد , ان الاوضاع ستنفجر . ونحن نسير الى الانفجار . كل يوم خطوه ,

بسبب سياسة النسور وحكومته ورفع الاسعار ورفع اسعار الكهرباء ومجلس نواب مزور تابع للحكومه ولايوجد اي اصلاحات حقيقيه والصوت الواحد سوف يشعل البلد بعد سقوط الاسدوسوف يرتفع سقف الحراك ويتجاوز الخطوط الحمراء

عاش بيان العسكر

يسقط بيان العسكر

1 يوصف الاردن من قبل مراكز الفكر والابحاث الغربية بدولة الاستقرار الغامض والقيادة التي تابى منطق لعبة دومينو الربيع العربي

2 السبب يعود لدولة الفساد واباطرتها

الأردن دوله من >>>>> تحيا على كرم فتات وقمامة الغرب وما هي سوى مستعمره أمريكيه ولكن قرار بقاء النظام أو طرده بيد الغرب لهذا السبب تجد رؤوس النظام لا يعنيهم ما يجري لأردنيين وكل ما يعنيهم سوى رضاء السيد الأمريكي عليهم وهذا ليس حالهم لوحدهم ولكن حال الأنظمه العربيه كافه ؟؟
انتظرو أكفان الأردنيين عن قريب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالله عليكم البلد تحترق ورأس النظام في أمريكا للسياحه وتغيير جو.
الأردنيين تربو على العبوديه ورضعوها من الصغر فلا رجاء منهم وفهمكم كفايه.