الشعب قال كلمته ارحل

دماء الشهداء لن تضيع هدرا

‏ مرسي مجرم وقاتل
وسوف يتم اسقاطه اليوم

http://www.masrawy.com/news/Egypt/Politics/2013/July/3/5665014.aspx

الديمقراطية ليس لها مكان في قاموس العرب ....
هذا رئيس منخب لم يمض على رئاسته سنه ويستخدمون العنف لإزالته .. هناك انتخابات بعد 3 سنوات .. غيروه !
انتخبوا مجلس نواب يحاسبه و حكومته ..
مع اني مبسوط انه فيلم الاخوان انحرق ولكن العملية الديمقراطية ونجاحها تستحق تحمل سذاجتهم وفشلهم ل3 سنوات

الشعب المصري لن يهان ولن يركع للامريكات
الشعب قال ارحل يا مرسي

حتى لو وقفت معك امريكيا
الشعب سيسقطك
الجيش المصري مع الشعب

الشعب يريد اسقاط نظام مرسي المدعوم من امريكيا
لن ترهبنا لان امريكيا معك
الشعب المصري معه الجيش
‏ اليوم يوم سقوط نظام القمع والاستبداد نظام مرسي

وماذا عن دماء الشهداء الذين قتلتهم انت وبلطجيتك

ارحل
ارحل
لا امريكيا ولا اسراىيل

الجيش والشعب ايد وحده

خطاباتهم واحده كلها تهديد ومسبات
بشار ومرسي وعلي صالح وبن علي واوردغان
كلهم اهانوا شعوبهم
ولكن مصر لن تهان يا مرسي لان الشعب والجيش سيسقطك اليوم

خطاب بخزي
قتل ودمر واعتقل وتدخل في القضاء يكفيك ما فعلته في مصر من دمار

ارحل

.
-- إذا كان رجل في سذاجه و سطحيه محمد مرسي هو أفضل ما يمكن لحركه الإخوان تقديمه ليحكم واحده من أعظم الحضارات بعد مرور خمسه و ثمانون عاما على تأسيسها فبئس الحركه.

.

لو فرضنا رحل مرسى وجاء رئيس جديد وبعد شهرين قام مؤيدو مرسي بتنظيم مليونيات ضد الرئيس الجديد فماذا ستكون النتيجه؟
1- سيتجاهلهم الاعلام الفاسد
2- سيقوم القضاء الفاسد بمحاكمة اكبر عدد من الاسلاميين بانهم عملاء وخونه
3- سيقوم بلطجية مبارك بايذاء المتظاهرين امام اعين الامن المصري والجيش ولن يتدخلوا لحمايتهم
اي عاقل سيستنتج ان احرب ليست ضد الاخوان بل ضد الاسلام كدين
4- حاله كهذه لدى الاسلاميين الشباب ستؤدي الى تطرفه لانهم جربوا الديمقراطيه وشاهدو كذب الاعلام وانحياز الجيش والشرطه والقضاء
النتيجه: ظهور تنظيمات جهاديه جديده في ليس في مصر فقط بل في كل الدول العربيه وبداية النهايه
على عملاء العرب والصهيونيه ان يعلموا ان الزمن تغير وانهم لن لستطيعوا استخدام ذات الاساليب القديمه لمحاربة الاسلام السياسي
الحل: ديمقراطيه حقيقيه والتزام الاقليه بارادة الاغلبيه والا فالطوفان قادم

أخي الكريم بالنسبة للنقطة رقم 4 في تعليقك اسمح لي أن أوضح لك التالي:

- الإخوان و شباب الإسلامين لم يجربوا الديموقراطية. الديموقراطية معناها التالي:

1. إنتخابات و بعد الإنتخابات يأتي الفريق الفائز فيشكل حكومة تشمل كل مكونات الشعب. (الإسلاميون حكومتهم كلها إخوان و ليس فيها خبير واحد بما يعمل)

2. وضع دستور تتوافق عليه جميع مكونات الشعب (الإخوان و الإسلاميون وضعوا دستورا ً يرفضه معظم الشعب و لا يحقق الحقوق).

3. السير في عملية ديموقراطية تحتضن كل الأطراف (الإسلاميون سعوا لأخونة الشرطة و المؤسسات و المخابرات و المواقع القيادية).

4. وضع عقد اجتماعي بين الدولة و المواطن (الإسلاميون لم يتحدثوا في هذا و استمروا في إقصائهم لكل الناس).

5. العمل على حل مشاكل الشعب من فقر بطالة اقتصاد متعثر (الإسلاميون لم يتطرقول لهذا لا من قريب و لا من بعيد ووضع مصر الاقتصادي أصبح أسوأ)

6. الوفاء بالوعود التي قطعها الفائز و الذي قدم شعار الإسلام هو الحل (الإسلاميون غازلوا إسرائيل في السر و الكل يعلم أنهم ما زالوا يعطون إسرائيل غازا ُ بأسعار تفضيلية و خنقول غزة بسد الأنفاق و عملوا دور الوسيط بين إسرائيل و حماس مثل مبارك).

أخي الكريم باختصار شديد الإسلاميون لم يمارسوا الديموقراطية و هم أصلا ً لا يؤمنون بها و كل تصريحاتهم و أعمالهم تُظهر هذا الأمر.

أما كلامك عن العنف و الطوفان و الحركات الجهادية فكل هذا يؤكد ما أقوله و ما يقوله الجميع و الذي هو أمر يفهمه المصريون جيدا ً الذين اختبروا الإسلامين و عرفوا فكرهم و توجهاتهم.

الشعب المصري هو الذي قال كلمته من أجل حقه في الحياة بكرامه و الخارجون على الإخوان أربع أضعاف من خرجوا على مبارك، و الشعب المصري ليس فلول، لو كان كل هؤلاء فلول هل كان مبارك سقط؟

رجاء ً إفتجوا عيونكم على الحقيقة و لا تتعصبوا، فالتعصب هو سبب ما نحن فيه من بلاء في الوطن العربي.

ختاما ً أرجو من الله تعالى أن يفتح بصيرتك فتقرأ كلامي و تربطه بالواقع. لا مصلحة لي في مصر صدقني. هي مجرد كلمة حق يراها كثيرون جدا ً و من ضمن هؤلاء الكثيرين أناس أحسنوا الظن بالإسلامين فكانت المفاجأة.

دمت بود.