من اول من بدأ التحريض "الطائفي" و اشعل نار الفتنة في المنطقة، يوم هلال شيعي و يوم هلال سني و بكرة الله اعلم ايش..؟!! من الممول لهذه الحملة البغيض ؟؟
السياسه والخطاب السياسي فن الكذب الممكن ... السياسيون يبحرون في واد وافعالهم في واد آخر . اصبح الخطاب العربي والاسلامي غاية في الكذب والتظليل والابتعاد عن الحقيقه ...
نمول وندرب ونسلح ونفتح الطرق للارهاب ونطالب بنبذ الخطاب الطائفي وكاننا نخطب على قطعان من الغنم لا شعوبا من البشر تسمع وتحلل وتقارن .؟ ؟؟؟؟
وقع الهجين بسلة التين فتناثر كل شيء تلف التين وتتحطم السله ...ولم يتغير الهجين
كﻻمك ذهب وسمن بلقاوي..يا بلقاوي يا اصيل
حياك وحيا البقاء واهلها..
شو هي رسالة عمان اللي ما حدا داري عنها!؟
هل تحرم رسالة عمان الوقوف مع اﻻنقﻻبات
وهل تحرم بيع البﻻد والعباد لﻻجانب
وهل تحرم موبقات القمار والكؤوس والكذب والتعري على الشواطئ والتنكر للوصايا من الوالدين
من يفهمنا ماهي رسالة عمان..او رسالة الزرقاء
انا اوافق على رسالة حمرا حمد وابو صوان فقط
الآن نواجه منطقاً جديداً، يعمل البعض على ترويجه، ألا وهو أن الديمقراطية ليست عبارة عن صناديق الاقتراع، وهذا ما يريدون من خلاله نشر الفوضى وهدم الإرادة الشعبية.” وذكر بمعاناة الفتيات اللواتي كنّ يبكين أمام الجامعات والمدارس بسبب منعهن من الدخول إليها لارتدائهن الحجاب (اردوغان)
اللهم احفظ الاردن وجلالة الملك
اللهم وفقه ملك الاردن واحفظه واحفظ امن الاردن واستقراره
اللهم احفظ جميع البلاد العربية والاسلامية
الملك بحاجة إلى مرافق إعلامي ضليع في الثقافة والسياسة ومتمرس في الخطاب السياسي الإجتماعي.
لماذا؟.
لأن في الخطاب هذا عثرة عظيمة، ربما لا يلاحظها عامة الناس ولكن طالما الخطاب هنا موجه لنخبة من العلماء والمفكرين وهي رسالة فكر تحمل فكرة لكنها اخفقت في مقدمتها وتعثرت بأول خطوة والأمر ببساطة قولة :"داعيا الجميع إلى 'التفكير في الديمقراطية كغاية بحد ذاتها" - خطأ فادح وذلك لأن الديمقراطية لم ترق يوماً إلى مستوى الغاية وإنما كانت منذ الأزل وإلى الأبد وسيلة للوصول للعدالة وآلية إنتقال وتبادل السلطة للوصول لغاية عظيمة هي الحكم الرشيد.
هذا يدل بشكل قاطع ان التعينات في الديوان الملكي تتخذ طريقة التنفيع والتوريث وعلى طريقة "أعطه يا غلام" فما بالكم في باقي مؤسسات ألدولة ألأقل حظا وأهمية من الديوان الملكي، مما يجعل الإنسان الاردني وحتى بأدنى مستويات ألتفكير مرعوب مما ينتظر البلد ولكن للأسف أن اهل القرار واصحاب الصلاحيات في واد والواقع في واد آخر "عرس عند جيرانا".
المؤسف أن المخاطبين في اللقاء كوكبة من العلماء والمفكرين وقد وقعوا في إحدى حالتين: إما أن يكونوا حافظوا على برتكول اللقاء والموقف وغضوا الطرف عن لفت الإنتباه للخطأ أو أنهم لم يفهموا تحليليا الكلام وهذه الهفوة وهنا الطامة الكبرى.
"وهنا أكرر التحذير من خطورة استغلال الدين لأغراض سياسية..".
و هل هناك استغلال للدين لأغراض سياسية اكثر من حكم "بني هاشم"..؟!!!!!!!
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .