نعم نعم للثار لدم الشهيد حيدر المجالي ونعم لاعدام القاتل
كلنا مع المجالي على الحق مع خالص حبي وتقديري للعميد شفيق بيك
البدوي اخذ بثاره بعد اربعين سنه وقال استعجلت وانت يا علي السردي ولا يهمك إبشر (( بالموت ))ودم الطاهر الشريف الشهيد حيدر المجالي والله ما بروح هدر
يا اخوان لعن الله الفتنة ومن ايقضها لقد كانت العلاقة بين المرحوم والسردي اكثر من الاخوان فبالله عليكم لا تدعوا مجالا للمغرضين والعازفين على اوتار التفرقة بالعبث بكم كتعليق رقم 3 وغيره
لامهندس لا طيار ودنا واحد من ابطال الاول من ايار
وبشر القاتل بالقتل ولو بعد حين
كنا نتوقع ان يكون قرار محكمة التميز غير مااقرته وكنا نتوقع ان تصر محكمة الشرطة على قرارها باعدام المجرم السردي الا انه وعلى مايبدوا فان قوى خفية تقف وراء تخفيف الحكم عن المجرم وهذا الامر مشين ولا حتى قريب من العدالة والتغني بنزاهة القضاء في بلادنا على كل القرار كشف الحقيقة واعاد الكرة الى ملرمى ذوي الشهيد حيدر اللذين الوا على ظبط انفسهم بانتظار قرار الحكم العادل باعدام القاتل لاكن الامر اختلف الان وذوى الفقيد اصدروا حكمهم الغير قابل للنقض وهو قتل القاتل وغير ذلك لا والف لا ولن يكون هناك صلح والقاتل حيا يرزق وتتحمل الحكومة وقضاءها الاعرج مسؤولية عواقب قرارها
.
-- لا تقاس قوة عشيرة بقدرتها على الإنتقام بل بقدرتها على ضبط النفس في الشدائد.فقد قالت العرب:
ليس الشديد بالصرعة بل الشديد من يضبط نفسه عند الغضب .
-- نحن في زمن لا يلتزم فيه الصغار بقرار الكبار و لا صاحب المنصب بقرار صاحب الشأن ..فأتى ضبط المجالية للمندفعين من اهل الحق ليثبت للجميع ان المجالية اهل لما وصلوا اليه من موقع في وطنهم.
-- لست صهرا و لا نسيبا ولا شريكا لأي فرد من هذه العشيرة الكريمة و لكن تجمعني و بعضهم صداقات منذ الصغر مكنتني من معرفة مناقب هذا البيت الكريم .
-- رحم الله الفقيد الشهيد جيدر المجالي و لنقتدي جميعا بهذة العشيرة الكريمة في كيفية تعامل الكبار .
.
الى تعليق رفم 5 ( ابن الأردن ) من يطالب بحق لا يوقظ فتنه وعليك التأكد مما لديك من معطيات الشهيد المرحوم حيدر المجالي والجاني الغادر علي السردي لم تكن تربطهم علاقة الأخوه انما كانت علاقة رئيس بمرؤسه حيث كان المرحوم رئيساً لقسم الحالات الإنسانيه في جناح مدير الأمن العام والجاني يعمل بنفس القسم يعني علاقة عمل لم ننعدى حدود ذلك
بئسا لهذه الدوله لا تقام فيها حدود الله فالقاتل لا يقتل والسارق لا تقطع يده وازاني لا يرجم وشارب الخمر لا يجلد بئسا لهذه الدوله ...........
يوم الخميس 6|3|2014 يوم أسود لا يبيضه سوى رأس القاتل. أين سيذهب من ذوي المغدور؟ ماذا يتوقع بهذا الحكم؟ قلنا يوم وفاة الشهيد: إحنا أبناء دولة، ونحتكم للقضاءوالقانون، واللي بتقصر فيه الدولة، إحنا بنكمله. دم الشهيد حيدر لا ينسى ولا يورث،والحي بلاقي الحي.
عشيرة المجالي عشيرة تعد من اروق واروع عشائر الكرك ودائما حكماء للعقل وهذه قضية محافظة كاملة وهنا ليست دعوة لفتنة لا سمح الله ولكن اين كبار الكرك المتحدثين واين الشيوخ والوجهاء والحكماء اهكذا ترد الابل يا شيوخنا ايترك ذوي الشهيد يباطحوا القدر حتى يقغ ما لا يحمد عقباه. الله يرحمك يا حيدر ومن قتل مظلوما ساهيا بلا سبب وقع اجره عند الله
على اهل الجاني ذوي القاتل المجرم على السردي ان يعلموا علم اليقين ان دم ابننا الشهيد حيدرالمجالي رحمة الله عليه لن يذهب هدرا وهو دين في رقبة كل افراد عشيرة وان العائلة مصرة على اعدام المجرم وعلى الحكومة والقضاء وراس النظام ان يعيدوا محاكمة المجرم ونحن امهلنا القضاء والحكومة وظبطنا انفسنا وتركنا الامر للقضاء العادل لايقاع القصاص العادل وكما اكد ديننا الحنيف بان القاتل يقتل وللاسف اثبت القضاء عجزه وثبت ان قوى تقف وراء القاتل.. ونعدهم جميعا باننا ونحن من الصابرين ان شاء الله بان عشيرة الشهيد ستاخذ حقها كاملا ولن يثنيها عن ذلك اية جهة ايا كانت وان عشيرة ستتخذ اجراءات اخذ حقها بالصاع الوافي وفي الوقت المناسب وتعلن بان مسؤولية ما يحدث تقع على مسؤولية الحكومة والقضاءودم الشهيد امانه حتى في رقاب الرضع من ابناءعشائر المجالي لذلك لا تطمئنوا فلا صلح على دم الشهيد ولن تقبل عائلته باية واسطات وجاهات وتدخلات حتى لو جاء من قمة السلطات الا اذا اعدم القاتل وعلى عشيرته ان تطالب باعدامه
بعد ان حكمت المحكة بسجن القاتل على السردي بالمؤبد وهذا حق الحق العام وليس حق عشائر الفقيد وحسب العرف والعادة سوف تبداء واسطات وجاهات الصلح العشائري وهنا سمعت في جلسة ضمت افرادا من العشيرة ومن ابناء عشائر الكرك وخلال مناقشة الموضوع اقترح عدد من الحضور الاقتداء بما قعلته النائب هند الفايز بزميلها النائب سيء الذكر بتهمة اطالة اللسان وكان طلب النائب الفايز وعشيرتها اها قطع لسان النائب او مائة ناقة والقضية ليس فيها قتل مجرد كلام واقتداء بذلك اقترح البعض ان يطلب ال المجالي من ذوي القاتل 200 ناقة فقط يخصم منها 50 لوجه الله و25 للملك و25 للجاهة الكريمة والباقي يبنى بثمنها مسجدا لله باسم الشهيد ومساعدة افقر المحتاجين اضافة الى ابقاء القاتل في السجن طيلة حياته وان لا يصدر بحقه او يشمله اي عفو لا عام ولا خاص واذا ماحصل وخرج من السجن فدمه مهدور ولعائلة الشهيد الحق في الثار منه دون ان تتحمل اية مسؤولية لا قانونية ولا عشائرية وهذا الموقف الذي ستجمع علية عشائر الكرك عامة والمجالي خاصة