منطقي يا استاذ الرواشده..7% وطنيين ..هؤلاء هم الارادنه الاقبيه ببلدهم
وثلثين طلاب الجامعات ليسو وطنيين ولا يحبون الوطن..لانهم غرباء لاجيين مجنسين..لا ارتياط لهم بالوطن والوطنيه
وتالاردن لهم مجرد فندق!! وليس وطن..وليذهب بستين داهيه. شو دخلهم!!!
......
اعتقد ان وجود نسبة اكبر لها توجه اسلامي او عربي عن النسبة التي لها توجه وطني هو شيء ايجابي جدا لان من الافضل للانسان ان ينتمي لكيان اكبر يشاركه اللغة و الدين و غيره. خاصة اذا اخذنا بعين الاعتبار ان هذه الاوطان و التي نعرف على اساسها ما يطلق عليه اسم الوطنيه هي في الاساس من نتاج الاستعمار الغربي و تقسيماته و منها سايكس بيكو.
الاستاذ الفاضل حسين الرواشده المحترم ابدا سيدي الفاضل يستحيل بل من ضرب الخيال ان يستحي اردني اصيل الاصل والانتماء ان يخجل من كونه اردني ولاظن ان شخص اردني واحد لايعتز ويفتخر بانتمائه لهذا الوطن العزيزواؤكد لك ياسيدي اننا نرفع هاماتنا عاليا ونفاخر الدنيا باسرها لاننا ولدنا اردنيين وسنبقى كذلك مهما كانت الخطوب والاحداث واماالاحصائيات التي اوردتها فليست دقيقه فانا على يقين تام لايتزعزع بان الاردني يقدس تراب هذا الحمى العربي الهاشمي ومستعد ان يحميه بدمه فهل شاهدت العسكري الاردني كيف يقبل تراب الوطن
تابع مقالتي السابقه استاذنا الكريم الرواشده قبل دخول الاعداد الفلكيه من اخواننا العرب المهجرين هل كنا نسمع عن الجرائم والحوادث والمخالفات وكل ماهو شين من قبل شبابنا وكما ذكرت اننا لانقول عنهم بانهم ملائكه لكن كل المسببات والمؤثرات بنسبة99% جاءتنامن هذا التدفق الهائل للاجئين واما عن نسبة ال66% من شبابنا الذين لايعرفون او لايحبون الانخراط بالحياة الحزبيةوالسياسيه فانا احييهم وانصحهم لوجه الله بعدم الانتماءللاحزاب ايا كانت فليس من ورائها الا الخراب والدمار و ليكونوا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها
الى تعليق 2 قارىء:
تعليقك يكشف عن انتمائك,فأنت لا تعترف
بالاوطان بل تؤمن بالخلافة الاسلامية,لذا
فاما انك اخونجي او من حزب التحرير او من السلفية الجهادية التكفيرية,
وكل هؤلاء يؤدّون الى داعش.
الدول العربية كانت معروفة باسمائها
قبل سايكس بيكو كما تدّعي.
فقبل الاسلام بآلاف السنين,قامت في الاردن ممالك(مؤاب,عمون,عموريا الانباط ..الخ) حاربت اليهود الذين كانوا في فلسطين مئات السنين.
عندما ارسل ابو بكر جيوش المسلمين الى بلاد الشام خصّ الاردن بجيش شرحبيل بن حسنة(جند الاردن)..
يتبع..
تابع..
معركة مؤتة كانت بين ممالك(الغساسنة)
في الاردن التي كانت تتمتع بحكم ذاتي
تحت الحكم الروماني تماما مثلما كانت ممالك(المناذرة)في العراق تتمتع بالحكم الذاتي تحت الحكم الفارسي.
ألم تكن قبل الاسلام رحلة الصيف الى بلاد الشام ورحلة الشتاء الى اليمن,
واسمهما بلاد الشام وبلاد اليمن قبل سايكس بيكو؟
ألم يقل الحجاج(يا اهل العراق)قبل
سايكس بيكو؟
كل بلاد العرب كانت معروفة بأسمائها
وحدودها تقريبا قبل مجيء الاسلام بآلاف
السنين.
أما حلمكم باستعادة الخلافة فهو كحلم
الايطاليين باستعادة دولة الروم.
عزيزي الكاتب ، لك كل الاحترام والتقدير .. لم تعجب من نتائج الدراسات والاستفتاءات ؟! فمجتمعنا الأردني والعربي أيضا - شئنا أم أبينا - بحاجة ماسة إلى إعادة هيكلة في منظوماته القيمية والدينية والأخلاقية والسلوكية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية .. ولا تعاد صياغته إلا في ظل قواعد دستورية وقانونية صارمة تتخطى مستنقعات الاسترضاء والعصبية والشللية والجهل الأعمى والوساطات والاستثناءات والحقوق المكتسبة بغير حق ..لان منطلقات التفكير وقواعد التأصيل في الفكر المجتمعي السائد يقوم على العنصرية وورم الذات والحقد الأعمى فهو كما وصفه رئيس الوزراء الأسبق ..... ( مجتمع الكراهية).ومما يؤسف له أن ذلك لا يقتصر على الحمقى والجاهلين ومتواضعي العقل والتفكير ، بل يرقى إلى مستويات الصف الفاعل في المجتمع من المسترزقين وحاملي الشهادات العليا كذبا وزورا ، والوظائف الحيوية بلا حق ولا مسؤولية .. ولك في التعليق الأول دليل قاطع وبرهان ساطع على ما نقول ... خليها على الله أستاذي الكريم ، فمن لا دين له لا خلق له ، ولو لبس مسوح الدين حينا ، وأسمال الوطنية البالية أحيانا .. ما تصبو إليه يحتاج إلى عقود وعهود ، وإلى تخليق جيني وراثي أو بنيوي في الحامض النووي الفكري للمجتمع .أو بعمليات جراحية تستأصل الأورام من جذورها .. أما على المدى المنظور وبالوسائل المتبعة ، فنقول : فالج لا تعالج . وهذا ينطبق على المجتمع العربي كله والأمة الإسلامية ..انظر ما يجري تر ما أقول .
ولا ننسى يا سيدي المحترم أن الوطنية ليست شعارا نرفعه ، ولا ثوبا نلبسه ، ولا كلمات وجعجعات نلوكها ونتشدق بها . الوطنية قول وعمل .. الوطنية أن تخدم وطنك بصدق وإخلاص في موقعك ، وأن تظل أمينا على مبادئ دينك .. الوطنية أن تحب الآخرين وتبحث عن القواسم المشتركة بينك وبينهم ... الوطنية - كما وصفها جلالة الملك الباني الحسين العظيم - أن تؤدي واجباتك قبل أن تطالب بحقوقك.. وتغلق الشوارع والطرقات وتعطل سير الحياة العامة .. الوطنية أن تبنى ولا تهدم .. الوطنية أن تقوي النسيج الاجتماعي لا تمزقه .. الوطنية الا تأخذ حق غيرك لأسباب تافهة تعرفها أنت أكثر من غيرك .. لو كانت الوطنية يا صديقي بالكلام والشعارات والخرافات والأكاذيب والعنصرية لكان المرتزقة والأفاقون واللصوص أكثر الناس وطنية ! .. عليك يا صديقي أن تحدد أو تأطر للناس او لمن تخاطبهم من المعلقين والمتداخلين معنى الوطنية الحقة ، لأني اكاد أجزم أن كثيرا منهم لا يعرفون معناها ، ولا يدركون مبناها ولو تأبطوا أعلى الشهادات والرتب بقدرة قادر .. تحياتي لك، مع خالص حبي وتقديري.
الوطنيه..ان تتنسمك بوطنك وبارضه وانةتصمد به كجباله..ولا تغادره..ولا نتركه ااب سبب سخيف تافه
الوطنيه ان اا تتخلا عن اصلك وبلدك وجنسيتك
الوطنيه ان ترفع راسك باسم وهوية وطنك..ولا تخجل منها
الوطنيه ان لا تبيع وطنك وجنسيته..خوفا وجبنا من المقاومه لتحريره
الوطنيه يعبر عنها《 ابطال الصمود في الداخل الفلسطيني》
تمسكو بفلسطين ولم يغادرو..ولم يتجنسو او يتوطنو باوطان الغير
اللي ما فيه خير لوطنه فلسطين. ما فيه خير للاردن
يخيا الصامدين بفلسطين..والعار لمن تركها هاربا متجنسا متقمصا جنسيات شعوب اخرى!!