*-((تدمير آخر بلد عربي ناجح ومستقل, أعني سورية))..
1-كل المنطق في هذه المقالة سببها هذا التنصيص ..الإنتصار للنظام السوري المتهاوي
2-حماس كانت ورقة سياسية في يد النظام السوري ولم يكن انتصار النظام السوري لها من باب المبدأ الأخلاقي ..وكذا حزب الله ..
3-نعم صحيح ..هنالك صفقة لإعادة حماس للأردن واكبر المستفيدين من ذلك هم جماعة الإخوان لأنه سيعطيهم زخماً شعبياً اكثر ومن الممكن اداة استراتيجية للإستقطاب..ولعلمك ان النظام ايضاً مساهم في اعادتهم !!لذا ارجوا ان يأخذ من مقالتك نصيباً
4-النظام((الشرعي))!! حسب وصفك في احدى مقالاتك التقى لمدة 50 دقيقة فقط مع اوباما ومن الممكن ان التعليمات كانت تقضي بقبول حماس..اذا الحبل الخفي (جدار الأمان) الذي استندت اليه في الإستراتيجية النيواوبوزيشينية هو من خذلك في هذا التطور
5-الجبهة الداخلية في الأردن(الواعية فقط) ستنظر الى حماس كتيار سياسي يعاني ارهاصات الحكم التقليدية و(قضايا الفساد في غزة المثارة سابقاً والتي وعد هنية بالتعامل معها بحزم دليل على ذلك) وتواجده في سوريا المضطربة حدى به للتواجد في غير دولة..اذا التعامل مع التواجد الحمساوي في الأردن لن يخرج عن هذا الإطار وحماس اذا ارادت العودة للأردن فهي ملزمة باحترام الشارع وعدم تدخلها سلبا في الشان الداخلي الأردني ..لذا ليس من المنطقي اللجوء لما يسمى بالحلف الخليجي التركي لفرض شئ ما على الداخل الأردني المفروض عليه كل شئ تقريباً... ما عدا الجهل الطوعي!!
7-انا لا احاول تسخيط الموقف او تناسي البعد السياسي في الموضوع لكن النظام يتصرف حسب سياسة المُلكية والخضوع اي مُلكية الأردن للنظام وخضوع القرار للخارج..هذه هي المشكلة الحقيقية قبل توصيفك لأي ظرف حالي أو قادم

وانت من اي معسكر معسكر النظام السوري الدموي العلوي المجرم الطائقي وحلفائه الايرانيين الصفويين والروس والصينيين وجماعة المالكي والصدر !!! هذول الدولة المدنية اللاطائفية ؟؟؟ اذا المسألة هي تخندق طائفي بالنسبة لك يعني منتهى الاستخفاف بعقل القارئ تهاجم طائفية وتدعم انظمة طائفية يعني على الاقل اقرا ما تكتب قبل ما توديه للنشر

و اللة انك كتبت بالصميم و هذا سيزعل الجاحدين المنافقين المطبلين. وفقك الله و حمى الله العلي القدير اردننا و قيادتة و شعبة من كل شر و سوء و صاحب اجندة سوداء و قلب اسود.

8-ان من سخرية الأقدار انه سبق ان دافعت عن خيار التقرب لحماس واتكأت الى اقوال محمد الذهبي وكتبت عن هذا الرجل ما لم يقله مالك في الخمر( علّمتْ الذهبي التجربة الأمنية الطويلة، أن الحفاظ على أمن الدولة لا يتم في المجال الأمني، بل في المجال السياسي ـــ وخصوصاً الداخلي)(الذهبي الذي يُستقبل في البيوتات الأردنية في لقاءات تكريم..يعيش حالة فريدة من التقدير بالنسبة إلى مسؤول أمني عامل أو سابق)..وانتصرت ايضاً بالخيار السوري وفقاً لحلفها مع (تركيا وايران) وقلت بالحرف : (وسوريا، على الرغم من كل نقاط ضعفها، في وضع أفضل من شقيقاتها. فهي تحظى بحليفين إقليميين كبيرين، إيران وتركيا)؟؟؟!!!!في مقالة في الأخبار اللبنانية!!
*-اذا حتى لو كنت تحمل قضية عادلة وحقيقية وصحيحة الا انً الديماغوجية المتطرفة هي ما حدت بنا الى التوقف والتساؤل هنيهة عند منطق الطرح..صدقني ان الهلع والتقلب التحالفي و في الإنتصار للقضايا الوطنية نتائجه عادة عكسية...

قلة هلا بخالد مشعل

لا اهلا ولا سهلا بخالد مشعل ربيب ايران... لا نرغب بكم في الاردن .. ...اليوم ضيف وغدا تحمل لنا السيف ..... لكم منا كل الدعم ولكن على ارض فلسطين

الاطار المتبقي لمحاربة الوطن البديل، بعد تفكيك الدولة، هو الاطار الاخواني... حتى لو سقط القيادي الاخواني في العمالة فهو لا يستطيع الذهاب في اللعبة حتى النهاية....قواعد الاخوان كنتظيم بمصادرها المعرفية التراثية من قران و "سنة" تقول لهم كل صبح و مساء ان لهم عدوا تاريخيا هو "بني اسرائيل"....

اسرائيل تدرك ان آخر الاطر المتبقية في البلاد و التي يمكن ان تشكل اطارا لصهر مكونات المجتمع الاردني العشائري المخلوط بالادرنيين من اصل فلسطيني،،الاطار الوحيد لصهر تلك المكونات و تشكيل جبهة وطنية قادرة على التغيير و لديها مناعة معرفية و عقائدية ضد العمالة هو الاخوان...

نعم الاخوان ليسوا كائنات فضائية..و هم نتاج مجتمعنا بكل أمراضه، بما فيها الثنائية الاردنية الفلسطينية البغيضة، لكنها في الاخوان أمر تحت السيطرة و التحكم....فهل يمكن ان نطور حالة التعايش الاخواني ؟؟هل يمكن ان نعممها ؟؟

و ما يهمنا في محصلة الامر هو استثمار هذا الاطار الاخواني لصالح البلاد، و تنقيته من أمراضه التي يعاني منها، فهم بطرحهم الديني الوحيدون القادرن على تحقيق امرين عاجلين الان:

1- الحيلولة دون الوقوع في فخ النزاع الاهلي الذي تريده اسرائيل لتمرير الوطن البديل

2- تشكيل إطار جامع نطمئن له بسبب ثوابته العقائدية و مصادره المعرفية المعادية على طول الخط لاسرائيل و بوصف هذا العداء جزءا من إيمان الفرد، و هو الضمانة لان يكون التحول الديمقراطي في الاردن محصنا من خطر الوطن البديل ...

لست اتفق مع الاخوان لجهة فهمهم للدين و علاقته بالاقتصاد و توزيع الثروة و علاقة المسلم بالاخر وفهمهم لرسالة السماء عموما.....لكنهم الحالة الوحيدة القابلة للتطوير

كما انني اعتقد تماما، بأن الموقف الاميركي من اخوان مصر و تونس ليس بالضرورة ان ينسحب على اخوان الاردن..بل هو لا ينسحب،

فالاردن هو أكثر دول الاقليم تعقيدا على الاطلاق و بسبب جواره من اسرائيل، فستسعى الاخيرة رفقة السلطة و عناصر فاسدة داخل النظام لضرب الاخوان و تفكيك عناصر قوتها و اضعافها كملاذ آمن اخير في مواجهة الوطن البديل، و ذلك بعد ان تمكنوا من ضرب الدولة دولة و فككوها و جردوا المواطن الاردني من كل عناصر علاقته بالوطن و الارض و حولوه لمجرد ساكن او لعضو في عشيرة بلا افق و بلا مستقبل الا إلاطار و الافق الذي سيقدمه له لاحقا المشروع الصهيوني ...

بديل ضرب الاخوان..هو السلطة و اسرائيل و الغاء الاردن و نقلنا غرب سكة الحديد...فالوطن البديل صراع على الارض و لاحقا السكان و ليس العكس و الاسرائيلي يملك اساسا 9% من اراضي الاردن فرتة الامارة و قيام المملكة لا يعني الغاء صحة البيوع خاصة و ان المملكة لم تشتغل على الغاءها !!!

المفارقة المحزنة، هي ان قيمة الاخوان تلك لا يدركها الاخوان انفسهم ...هم لا يدركون قيمتهم في الصراع داخل الاردن ...

لكن الواجب على كل من يتصدر للشأن العام ان يبين للاخوان مكانتهم .... و حساسية دورهم التاريخي الان في عرقلة الخطر الاسرائيلي المحدق بالاردن و القضية الفلسطينية عموما ...

و من ناحية مقابلة يجب العمل على فتح احضان العشائر للاخوان أكثر و أكثر....و ليس تخويفهم من الاخوان،،لان هذا لا يصب الا في مصلحة المشروع الصهيوني في طور اكتماله

لو كان (الضيف) باراك او نتنياهو لخرست الاقلام والالسنه - امه تخاف وترتعد من الغريب واسود على القريب

احييك يا اخ كفاح على تعليقك

أعتقد أن الموضوع الوحيد الذي لا يمكنك أن تزاود على حماس به هو كيفية تعاملها مع الموقف في سوريا فالبرغم من انها حركة مطاردة مستهدف جميع قياداتها بالقتل والتصفية ( لا أظنك تنكر ذلك ) الا أنها أبت أن تقبف مع قتل شعب شقيق في العروبة والدين والانسانية التي هي الأهم بالرغم من التكلفة العالية لمثل هذا الموقف. أما الأمر الاخر يا ثوري فانك لا تستيطع أن تزاود عليهم في المقاومة وما يفعلونه بغزة وما قدموه وما يقدموه من دمائهم ودماء ابنهائهم وبناتهم وزوجاتهم يا بطل لان جميع العالم تامر وما يزال يتامر عليهم وعلى تجربتهم . اقول لك ذلك وأنا اعتبر نفسي علماني حتى النخاع ولدي ميول يسارية أشتراكية لكنها تختلف عن يسارك اليميني الاقصائي الطائفي الاقليمي الحاقد.

ان من سخرية القدر أن يبقى أمثالك يلوثون أنظارنا بكتاباتهم اليسارية دون حسيب أو رقيب

لا بد من التنسيق بين الفلسطنيين والاردنيين بعد الثرثرة التي يتحدث بها اليمين الاسراويلي عن الوطن البديل والأخوة الاردنيين كثر الله خيرهم هم من حمل مسؤولية المناطق التاريخية الاسلامية في القدس الشريف وهناك تهويد للماكن المقدسة ولمدينة القدس .
الادارة الأمريكية والاسراويلية و!الجهلة! منزعجون من هذه الزيارة

لافض فوك يا ابو معتز الله يسلم ثمك

اقترح على الاخوة الاردنيين عدم التعجل باطلاق الاحكام على حركة حماس، فحماس ما تزال حماس الاسلامية المجاهدة، والتي ترفض ان يكون الاردن وطنا بديلا عن فلسطين ، وترفض المشاركة بالمؤامرة على سوريا ، وترفض الاعتراف بالكيان الصهيوني، واعتقد انه لا داعي للتعجل لان دروب السياسة شئ والحفاظ على المبادئ شئ اخر ، فلا داعي لاتخاذ مواقف رافضة او متشنجة لان ذلك يصب بمصلحة السلطة الفلسطينية برام الله وسيدتها اسرائيل.
المطلوب من حكومتنا بحث القضايا الجوهرية مع حركة حماس وفي مقدمتها حق العودة وضرورة اعادة الاخوة الاشقاء ابناء قطاع غزة المقيمين بالاردن بعد ان تحرر القطاع كاملا ولم يبق به شبرا واحدا محتلا !!!!!!؟؟؟؟والا فستكون حكومتنا هي المتامرة والمتورطة بمشروع الوطن البديل وليست الجهات الاخرى، ولهذا السبب يطالب المتقاعدون العسكريون الحكومة دائما باقامة علاقة مع حركة حماس لمصلحة الاردن اولا وفلسطين ثانيا وهذا بيت القصيد وهو حق العودة اليوم وليس غدا

اول الرقص حيجلان....
والشاه عند سلخها تضع اصبع ومن ثم تضع يدك كامله .. مبروك الترانسفير ياعون

يا رجل كم انت رائع دائما توفر على العناء من كتابة التعليق .كل هذا المقالة مشان بشار ليس الا .اشكرك استاذ محمد العدوان ...وفيت وكفيت

شكرا سياج المجالي لقد لخصت الموضوع يا رفيق في سطرين

(سورية التي آوت مشعل وحماس في أصعب أوقاتهما, ولكنهما يتخليان عنها الآن. وهو سلوك يعكس قيم أصحابه.) لماذا لا يكون سلوكك في دعم النظام السوري رغم جرائمه يعكس قيمك؟؟

وانا اقول انه لمن سخرية القدر ان المقاومين الشرفاء الذين ضحّوا بالغالي والنفيس في سبيل فلسطين والذين شهد لهم القاصي والداني حتى الصهاينة اعداءهم والذين يرفضون الاعتراف بالكيان المسخ وما حادوا عن الدرب وصنفهم العالم المنافق على لائحة الارهاب. اقول من سخرية القدر انهم يتعرضون للهجوم المستمر ممن يدّعون انهم يساريّون وقوميون . وعلى فكره خالد مشعل غادر الاردن او على وشك ان يغادرها وهذا ان دل على شيء فانه يدل على ان كل الاوهام والخزعبلات والمقالات التحريضيه التي سبقت زيارته للاردن كان الهدف منها التجييش ضده وكلها مبنيه على احقاد شخصيه للرجل, اوصلت البعض لشتم خالد مشعل ونعته ونعت حماس بالعملاء والخائنون. إذا حماس ومشعل عملاء وخائنون من هم الشرفاء إذا؟؟؟

اضحى جمال المقال في نقد المقال.... كفاح الجبلي ومحمد السكر....انفراد على الجوول
 

أجمل ما ننتظر مع سقوط طاغية الشام,هو سقوط و اختفاء غربان الظلام,من كاتبين و منظرين,و متفلسفين لا يزالوا يعتقدون بأن الشعب العربي أميا,يصدق كل من يلبس النظارة,و يبصمون بالعشرة لكل خطيب جمعه.ان ردة الفعل العكسية لجهل هذه الامة,قد تحولت الى طوفان من المعرفه,و اضحى القارىء او المستمع,يحلل كل معلومة تصل اليه,و يفحصه بالمنطق و التجربة,مع الاخذ بمعطيات المرسل.و من اهم نتائج هذا الطوفان,هو الربيع العربي.و هو ربيع يجرد كل خائن من القناع الذي يرتديه.و لو التزم بعض المأجورين الصمت,لتوافاهم الله و هم في نظر الشعوب شيء جميل,و لكنهم يأبون الا ان يكشفوا عن وجوههم ,و عن وجهاتهم,فكلهم يقولون فلسطين,و لكن ترى كل واحد منهم يدير لفلسطين ظهره,متجهين الى دمشق و القاهره و بيروت و طهران.شاهت الوجوه شاهت الوجوه شاهت الوجوه

يا ادارة موقع كل الاردن لم يعد بالامكان الكتابة بالسقف المسموح به , والحقائق واضحة كالشمس هل المطلوب التستر عليها لا وقت للكتابة باسلوب كليلة ودمنة واستنباط المعاني والمراوغه بتفسيرها لم نعد نتحمل التلاعب بالجمل والالفاظ .
البند السابع من تعليق السيد محمد السكر العدوان هو المرآة التي تعكس كل الحقائق في الشارع الاردني .الجميع يدور حولها ويتهرب من الغوص باعماقها لماذا ؟؟ ان كنا ننادي بالدمقراطيه وحرية التعبير !!! مناقشة الموضوع قد تساعد في الحلول وترتيب البيت الاردني .

لا ,حماس ليست خالد مشعل ,هذا رجل سياسه مراوغ , وحماس مشروع مقاومة ,هنا مشكلة ,كان يجب ان يحضر مروان البرغوثي لتكتمل الحلقة , في كل لاحوال مجيء مشعل الى عمان هو رحلة عكسية لياسر عرفات ,كلاهما صاحب دور ويعمل بعقد مكتوب , اعيدوا قراءه التاريخ القريب وستعرفون ما هي نهاية كل هذا التذاكي الغبي على الشعب الفلسطيني !!

"انا اردني وناهض يمثلني"

انا مع منع اي اردني ينتمي الى حزب غير اردني من مزاولة عمله داخل الاردن سواء كان الحزب اخوان حماس او بعث سوريا او بعث العراق او غيرها وبهذا نطالب حتر اما الانشقاق عن حزب البعث الاسدي او يسكت وشكرا

محمد انا معك في كل ما قلت

استاذي العزيز نحن شعب يبحث عن العوده ولا يبحث عن اصطفافات مع هذا او هذا ضد شعبه اخرجونا من معادله الصراع العربي العربي مشان الله ما دمر شعبنا ودمر مقاومتنا غير التلاعب بنا بين الانضمه

اتقو الله فان القدر هو احد اركان الايمان ولا يجب وصفه بالسخرية. يقو الرسول (ص) بما معناه "ان احدكم ليلقي بالكلمة لا يلقي لها بال تودي به سبعين خريفا في جهنم" فاياكم وهذا المصطلح الشركي.

استاذ كفاح : جميع ما قلته في معلقتك الطويلة يتهاوى بسطر مما ورد في وثائق ويكيليكس عن لقاء الاخوان بمسؤولي السفارة الامريكية في عمان

ما قاله حتر حقيقي والكاتب يحاسب وينقد على ما يكتب وليس على نواياه

نعتذر

صديقي..الكل يلتقي الاميركييين..لقاء الاميركيين بحد ذاته لا يخلق مشكلة...المشكلة هي كيف تتعامل مع الاميركيين..كيف تراهم .؟.و كيف ترى مستقبل علاقتك بهم ...هذا لب السؤال...دع عنك التمسك بحبال واهية عن اللقاءات بالاميركيين ،،فهي لا تعني بحال خيانة...لا تضيق مفهوم الخيانة الى هذا الحد لان كثر قد تصدمك معرفتهم يكونو قد وقعوا به

يسلم تمك يا حتر .
عند الإخوان الأسلام يقبل القسمة عل مليون عند المصالح.
وأقرب مثال مشعل اللي ما فتح ثمو عند بشار ولا راح يعملها ألا ليتأكد من زوال حكموا .
وناهد حتر واضح من يوم يومو .
لأن الشاعر قال ولا خير في ود امرئ متلون .:. إذا الريح مالت ، مال حيث تميل

الى ماهر الكسواني فتح وحماس وجورج حبش ثلاثة رؤوس في افعى واحدة

عاش بيان العسكر

المعروف ان حركة حماس تحكم في غزة ومن المعروف ايضا ان اسرائيل خرجت من قطاع غزة فلماذا لا يعود الفلسطينيون الغزازوه الموجودين في الاردن الى غزة ولماذا يطالبون بالجواز الاردني والارقام الوطنيه الاردنية ...المفروض من حكومة الخصاونة الان العمل على اعاده الفلسطينيين الغزازوه الى بلادهم طالما زعيمهم مشعل موجود في عمان ومن باب اولى ان يكون هذا الموضوع مدار المحادثات مع مسؤولي حكام غزة وسرعة انهاء هذا الملف

الى الاخوه المعلقين :

قال تعالى في محكم التنزيل :