The main difference between Muslim Brotherhud and the Wahhabi -Salafi movment is the international incubation and support,Britain is the one with Muslim Brotherhud and America is the one for the Salafi Wahhabi.....The conflict between the two super powers has grown in our region because England want to regain what it had to give to America during Second world war while America would like to keep the region under it's control,therefor we will see a major clash between Muslim Brotherhud and Salafi Wahhabi in almost every country in the region in less than two years
من هم طغاة هذا العصر؟!وكم من الاخوان سجن او اعتقل في الاردن؟!وكيف تفسر نضال الاخوان من اجل فلسطين؟!
ما سر جلوس الاخوان مع الامريكان؟!
وماذا عن مقولة ليث شبيلات"الاخوان كالجاريه في المطبخ" هل يعني هذا جنوح الاخوان مراوغت الناطور من اجل قطف عنب؟!مجسدين بذلك مبدء "الغايه تبرر الوسيله"؟!اي عين على الشارع وعين على النظام؟!في الشارع يتم زج الشباب المراهق في المسيرات ويقف ناشطي الاخان في الصف الخلفي؟!
رغم اني اتوجس خيفة من الاخوان المسلمين في السلطة الا انني الخص الفرق بينهم وبين السلفيين بنهج اردوغان الوسطي الناجح ونهج الظواهري الظلامي المتطرف الفاشل. مما يؤسف لة أنحركات السلفية وكلها متطرفة تلقى دعما غير محدود طالما عملت بالخارج، من رعيان نجد، ومقاومة وحشية لهذة الحركة في الداخل.
*- هنالك نقاط جعلت من التيار الديني الاسلامي خياراً و و هذا الخيار ولد شعبية :
1- استعمال الخطاب الديني و تحويله الى اسلوب ديماغوجي مخدر تماما كما فعلت القوى القومية و الديكتاتوريات الحاكمة في كل الوطن العربي .
2-عدم تجربتهم في الحكم ! اي انهم لم يجربوا عند عامة الشعوب بالرغم من انهم جربوا في السودان و غزة و كانت النتيجة صادمة للجميع بانهم لا يختلفون مقدار حبة خردل عن اي اتجاه سياسي اخر .
3- من هنا عدم اعتبارية التيار الاسلامي على انه تيار سياسي عادي و ليس صفوة اجتماعية , هي من حدت بالناس لاختيارهم او جعلهم الخيار الاقوى , و الا فالوطنيون قد سجنوا و كذا اليساريون و الملحدون و العلمانيون و تعرضوا لمظلمة من الانظمة القمعية العربية , لا بل ان التجربة الاردنية بالذات اكدت ان التيار الاسلامي براغماتي بحت كباقي التيارات "باستثناء الوطني" ففي فترة الاحكام العرفية عندما تحالف النظام مع هذا التيار لوقف المد اليساري و تطويع الناس للقبول بالاحكام العرفية تحت خطابات دينية من قبيل نسب النظام و ضرورة طاعة ولي الامر و تكفير الاخر المخالف ! و النتيجة هي تبني هذا التيار للخطاب العنفي الاستبدادي و ظهر ذلك جليا من جملة قالها احد قادة الاخوان في نهاية الثمانينيات و على هامش احداث معان : ان من يصل لعمان سنقطع قدميه .
Sir,as most of the time I agree with and learn from your thoughts although you are halph my age,,,the Islamist wave is as shallow as the previous revolutionary leftest wave during our time forty years ago,,it was copying what people see in the movies as now it is copying what people see on TV and Internet,Just copyiong the look but nothing deep,,, therefore it will fade away as the leftest wave did befor...!!!time came to prove that there are no left or right table.!!no Muslim or Christian cupboard..!!,No Jewish or Atheist elevator..!! meaning that ideology is to organise the society and has nothing to do with ruling the country or even a company which should be based on technicalities and facts not wishes and intentions...the Islamests should retreat to their basic role to save it because once they inter politics,they will be infiltrated by opportunists keeping them as front and abusing the seen for their own personal benefit as happened in history again and again
اعتقد ان كاتب المقال هو القائل من يحرق عمان سنحرقه وقد نال رضى جلالة الملك الراحل حين كان عضوا بارزا في الاخوان