عنوان الخبر يقول : -

""اول صورة ( للمصري ) منتج الفيلم المسيء للرسول الكريم ""

وهل سيتبع ذلك مهاجمة جميع السفارات المصرية في الخارج ومحاربة جميع مصالحها ؟؟؟
وهل لنا أنْ نتساءل بخبث : - ألهذا السبب إذن أدان الشيخ الرئيس محمد مرسي وعلى جناح السرعة هجوم المصريين الهمجي على السفارة الأمريكية !! وسيكون الجواب الحتمي : -
حتى يُبعد مظنّة شبهة المسؤولية عن المواطن المصري وحتى لا تندلع إشتباكات داخل طائفية دينية مصر بين المسلمين والأقبــاط .

وهل لا تتحقق مسؤولية مصر عن مواطنها لمجرد كونه يحمل الجنسية الأمريكية ؟؟؟
هل من مجيب؟؟؟

مهما كان شكله أو أسمه أو جنسيته أو أصله فهو حتما انسان ساقط وتافه وحقير , وسجله حافل بالموبقات ذاك الذي يسىء الى ألأنبياء والأديان السماوية وعقيدة الآخرين , والكل براء من أفعاله ولا يأخذ أحد بجريرته لا أهله ولا أصله .الأساءة للنبي العربي الكريم وللمسلمين عمل مشين ويستحق أكثر من الأدانه .

ليس كل من يحمل جنسية دوله اصبح مواطنا حقيقيا .الرجل مصري المولد مسيحي الديانه لكن ذلك لا يعني انه مخلص لبلده او دينه ويمكن تسمينه :امريكي ملحد او لا ديني كافر او شيى من هذا القبيل ولا تتحمل المسيحيه القبطيه او العربيه او الاجنبيه وزر هذا المعاق وذنبه على جنبه وحسابه عسير بالدنيا والاخره .