ارى ان هذا تشهير بأهالي ذيبان،لأن من يبيع صوته جاهز لبيع كل شيء حتى ارضه وعرضه،ونحن لسنا بياعين،فلا تجلدوا أبناء ذيبان بهذه التهم النكراء،التي لا يقبلها الأحرار...ومن يحاول شراء الاصوات هو من الأراذل الذين يبحثون عن مثلائهم...تحياتنا للجميع
امانه كم وصل ثمن الصوت؟؟؟ انشاءالله عقبال المفرق والبادية الشمالية
نحن سنرصد اي محاولة لشراء الاصوات وبكافة دوائر المحافظةوسنفضحة وبالقانون \ راصدي الكرك
معروفين منهم المرشحين الذين يشترون ذمام العبادبستغلون فقرهم وجوعهم واضدهادهم هذول اشخاص ليفقهون بلعمل النيابي همهم الوصل الى البرلمان لئجل الحصول على لقب سعاده اريد ان اسئل هذول المرشحين ماذا تنص الماده 28وما معنه كلمت تشريع ...
ظاهرة شراء الاصوات ليست مقتصرة على منطقة معينة وهي ظاهرة تجتاح كافة المناطق الاردنية ولها اسبابها وهي على سبيل المثال :
- عدم اقتناع الناخب "البائع" بان هناك
انتخابات حقيقية تعبر عن ضميره وضمير الشعب.
- عدم اقتناع الناخب "البائع" بان الشخص المنتخب ممثل حقيقي له ويدافع عن مصالحه كمواطن وبالتالي " شعرة من .... بركة.
- غض الطرف من قبل الجهات الرسمية عن هذه الظاهرة وتشجيعها عبر عدم محاسبة المشتري والبائع او ابطال عضوية اي نائب انتخب بالرغم من تقديم شكاوي بحقه
بتهمة شراء اصوات وهناك الكثير من الامثلة.
- نوعية المرشحين عبارة عن اشخاص غير كفوئين للعمل السياسي وغير مؤطرين باحزاب وهم عبارة عن رجال اعمال او سماسرة اراضي او مرشحين عشائريين يبحثون
عن شيخة او منافع شخصية.
- الوضع الاقتصادي السيئ الذي يمر به المواطن .
- فساد المجتمع بشكل عام في العقد الاخير على كافة الصعد الاقتصادية والاخلاقية والسياسية .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .