مقتطفات من المقال :-
1- أن إدارة الرئيس باراك أوباما ليس لديها ما تقوله لضيوفها العرب. إنها باختصار بلا سياسة،
2- سلسلة التطورات جعلت حالها تشبه حال سائق ضل طريقه؛ يتوقف عند كل محطة لعل أحدا يرشده إلى الطريق الصحيحة.
3-ولذلك، فإن واشنطن اليوم ليست في وضع يسمح لها بأن تملي على الحلفاء والأصدقاء سياستها،
4-إنها فرصة نادرة لحلفاء واشنطن اليوم ليساهموا في صياغة الأجندة الأميركية
5-إن قدرة الولايات المتحدة على تجاوز الوضع المتعثر في الشرق الأوسط، يعتمد إلى حد كبير على استعدادها للتعاون مع شركائها .
لقد أحزنني وضع أميركا , فحالها لا يسر عدواً ولا صديق , إنها في النزع الأخير من حياتها , وقد حانت الفرصة للعرب ليجهزوا خيولهم وسيوفهم وقواربهم ليعبروا المحيط الأطلسي ويتوقفوا عند خليج المكسيك لإحراق هذه القوارب .
وبعد ذلك الإلتفاف عليها من جهاتها الأربع والدخول بها وافتتاحها . وتحويل البنتاجون إلى مسجد . هههها
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .