انت متأخر جداً ياأستاذ ، أتذكر كيف تم حصار وتجويع العراقيين في التسعينات وكيف تم إسقاط بغداد وكيف تم حل الجيش العراقي وبرزت بعد الميليشيات الطائفية ، ثم في سوريا بدأت المرحلة الاولى سلميه سلميه ثم ظهر السلاح المخباء وتحولت بسرعة الى مطالب مذهبية ثم رحيل الأسد وتم استجلاب الكثيرين من الخارج لإسقاط الدولة السورية وتفكيك الجيش السوري ، وبدأت المجازر تفعل فعلها في التهجير والفرز الطائفي والمذهبي والمناطقي ، وكل من وقف في وجه هذا المخطط كان يتهم بانه عميل (؟)
لا نزال في المنتصف ، فهل نصحوا ونتعظ او
الكاتب هشام الهبيشان
تحدث عن هذه الوثيقة منذ زمن
وكتب عنها عدة ابحاث
فصح النوم ياصديقي ابوطير
انصحك بان تقرأ بحث هشام الهبيشان
لتعرف عن كيفية التطبيق العملي لهذه الوثيقة
قال تعالى " كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فسادا والله لايحب المفسدين".
وفي ظل هذة الوثيقة وبدل أن يتبنى العرب خيار المقاومة لمحاصرة هذا الكيان تبنوا مشروع السلام والذي أفضى الى اضاعة الحقوق وأصبح الاحتلال قطر صديق يتم التنسيق معه والرجوع اليه لمواجهة المد الفارسي والعثماني !
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .