.
-- اكثر متطرفي اليهود إستفزازا و رعونة هم متطرفي يهود اوكرانيا و الراقصون في المطار منهم .
-- من أشهر يهود اوكرانيا و خير من يمثل رعونتهم غولدا مايير رئيسة وزراء إسرائيل السابقة.
.
اظن يا استاذ ماهر انك جانبت الصواب هذه المرة. فلا ارى اي داعي لسرد ما سردتة في المقال بانة عار و عيب علينا بل اعتبرة مكسب للاردن و الاردنين انت تنظر على انة تطبيع و انا انظر الية انة استرداد لحقوقنا, و انعاش لاقتصادنا الذي نسية العرب لعقود طويلة. دعنا لا ننسى ان الاردن كان يفاوض بفريق مشترك في ال1994 و تفاجئنا باتفاقية اوسلو و بتالي وجدنا انفسنا وحيدين بالمفاوضات فاخذنا ما هو لصالحنا(باستثناء اتفاقية المياه التي هي بحاجة لفتح التفاوض مجددا) اما ان تطالبنا بدفع ثمن تهور المفاوض الفلسطيني
و اجبار الاردن ان تقف مواقف وطنية على حساب مصلحة الوطن و المواطن فهذا برئي لا يجوز. نعم الاردن لة مواقف كثيرة و مع اخواننا الفلسطينين و لكن المطالبة بالتفريط في حقوقنا لاثبات موقف وطني عندما يكون صاحب القضية غير فعال في قضيتة فهذا ايضا غير مقبول. الاردن يؤدي واجبة الوطني لجميع العرب دون استثناء و افعالنا و من هم ضيوف لدينا اليوم اكبر شاهد على ذلك.
الهدف من هذه الرقصة اليهودية حسب مايقوله المطبعون من الاردنيين هو اظهار حسن النوايا وحبهم للسلام العادل الذي ترتضيه اسرائيل طبعا وبانهم يشعرون وكأنهم في وطنهم اسرائيل لايخافون من شيئ بل هم مطمئنون على وجودهم في احضان اخوانهم الاردنيين
الا ان لعنة الله والملائكة جميعا وعباد الله من المسلمين على كل من سعى ويسعى الى التطبيع مع اسرائيل كائنا من كان .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .